Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202410 d_30; ct_50

آلام الظهر

ألم الظهر أحد أكثر الأسباب شيوعًا التي تَجعل المصابين به يطلبون المساعدة الطبية. وغالبًا تؤدي العلاجات المنزلية وتحريك أعضاء الجسم تحريكًا سليمًا إلى شفاء الظهر خلال بضعة أسابيع.

نظرة عامة

ألم الظهر واحد من الأسباب التي تَجعل المصابين به يلجؤون لطلب المساعدة الطبية أو يفقدون عملهم. ويعد ألم الظهر أحد الأسباب الرئيسية للإعاقة في جميع أنحاء العالم.

ولحسن الحظ، يمكن لبعض التدابير المساعدة في الوقاية من معظم نوبات آلام الظهر أو تخفيفها، خاصة لدى من تقل أعمارهم عن 60 عامًا. وإن لم تجدِ الوقاية نفعًا، فيمكن للعلاج المنزلي البسيط والتعامل الصحيح مع الجسم في كثير من الأحيان شفاء الظهر خلال أسابيع قليلة. ونادرًا ما يتطلب ألم الظهر إجراء جراحة لعلاجه.

الأعراض

من الممكن أن يتراوح ألم الظهر ما بين الشعور بألم في العضلات والإحساس بالرشق أو بألم حارق أو ألم يشبه الطعن. ويمكن أن ينتشر الألم أيضًا إلى أسفل الساق. وقد يؤدي انحناء الساق أو ليِّها أو رفعها أو الوقوف أو المشي عليها إلى زيادة الأمر سوءًا.

متى تزور الطبيب

تتحسن معظم آلام الظهر تدريجيًا بالعلاج المنزلي والرعاية الذاتية خلال بضعة أسابيع عادةً.استشر الطبيب في حالة ظهور ألم الظهر الذي:

  • يستمر أكثر من بضعة أسابيع.
  • يتسم بالشدة ولا يتحسن مع الراحة.
  • ينتشر في إحدى الساقين أو في الساقين معًا، وخاصة إذا كان الألم يمتد إلى أسفل الركبة.
  • يسبب ضعفًا أو خدرًا أو وخزًا بإحدى الساقين أو كلتيهما.
  • يصاحبه فقدان الوزن مجهول السبب.

في حالات نادرة، قد يكون ألم الظهر إشارةً إلى مشكلة طبية خطيرة. اطلب الرعاية العاجلة إذا كان ألم الظهر:

  • يسبب مشكلات جديدة في الأمعاء أو المثانة.
  • مصحوبًا بحُمى.
  • قد ظهر بعد السقوط على الظهر أو التعرض للكمة في الظهر أو إصابة أخرى.

الأسباب

غالبًا ما يحدث ألم الظهر من دون سبب ظاهر في الاختبارات أو الدراسات التصويرية. تشمل الحالات التي يشيع ارتباطها بألم الظهر:

  • إجهاد العضلات أو الأربطة. من الممكن أن يسبب رفع الأثقال الكبيرة المتكرر أو حركة غريبة مفاجئة إجهاد عضلات الظهر وأربطة العمود الفقري. بالنسبة إلى الأشخاص ضعيفي الصحة البدنية، من الممكن أن يؤدي الإجهاد المستمر على الظهر إلى حدوث تقلصات عضلية مؤلمة.
  • انتفاخ أو تمزق الأقراص. تعمل الأقراص بمنزلة الوسائد بين العظام في العمود الفقري. ومن الممكن أن تنتفخ المادة اللينة داخل القرص أو تتمزق وتضغط على عصب. ومع ذلك، قد لا يسبب انتفاخ أو تمزق القرص ألم الظهر. يظهر مرض الأقراص في فحوصات الأشعة السينية أو التصوير المقطعي المحوسب أو الرنين المغناطيسي التي تجرى لسبب آخر.
  • التهاب المفاصل. من الممكن أن يؤثر الالتهاب المفصلي العظمي على أسفل الظهر. وفي بعض الحالات، يمكن أن يؤدي التهاب المفاصل في العمود الفقري إلى تضييق المساحة المحيطة بالحبل النخاعي، وهي حالة تسمى تضيق العمود الفقري.
  • هشاشة العظام. يمكن الإصابة بكسور مؤلمة في فقرات العمود الفقري إذا أصبحت العظام مسامية وهشة.
  • التهاب الفقار المقسط، ويطلَق عليه أيضًا التهاب مفاصل الفقرات المحورية. يمكن أن يسبب هذا المرض الالتهابي اندماج بعض عظام العمود الفقري. وهذا يجعل العمود الفقري أقل مرونة.

عوامل الخطورة

يمكن لأي شخص أن يُصاب بآلام الظهر، وهذا يشمل الأطفال والمراهقين. يمكن للعوامل الآتية أن تزيد من خطر الإصابة بآلام الظهر:

  • السن. تشيع الإصابة بآلام الظهر بشكل أكبر مع تقدم السن، بدءًا من سن الثلاثين أو الأربعين تقريبًا.
  • قلة ممارسة التمارين الرياضية. قد يؤدي وجود عضلات ضعيفة وغير مستخدمة في الظهر والبطن إلى الإصابة بآلام الظهر.
  • الوزن الزائد. يسبب وزن الجسم الزائد ضغطًا إضافيًا على الظهر.
  • الإصابة بالأمراض. يمكن لبعض أنواع التهاب المفاصل والسرطان المساهمة في آلام الظهر.
  • رفع الأشياء بطريقة غير صحيحة. يمكن أن يؤدي استخدام الظهر بدلاً من الساقين إلى الإصابة بآلام الظهر.
  • الحالات النفسية. يبدو أن الأشخاص المعرضين للاكتئاب والقلق أكثر عرضة للإصابة بآلام الظهر. إذ يمكن أن يسبب القلق توتر العضلات، مما قد يسهم في الإصابة بآلام الظهر.
  • التدخين. تزداد معدلات الإصابة بآلام الظهر بين المدخنين. وقد يرجع ذلك إلى أن التدخين يسبب السعال، مما قد يؤدي إلى الإصابة بالقرص المنفتق. ويمكن أن يؤدي التدخين أيضًا إلى تقليل تدفق الدم إلى العمود الفقري وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام.

الوقاية

يمكن أن يساعد تحسين الحالة الجسدية، وتعلّم الطريقة الصحيحة للتعامل مع الجسم والتدرب عليها، في الوقاية من ألم الظهر.

للحفاظ على صحة الظهر وقوته، يُنصح باتباع ما يلي:

  • ممارسة الرياضة. يمكن للأنشطة الهوائية المنتظمة قليلة التأثير، كتلك التي لا تُجهد الظهر أو تعرضه لصدمات عنيفة، أن تزيد من قوة الظهر وقدرته على التحمل وتسمح للعضلات بأن تؤدي وظائفها على نحو أفضل. كما يمكن ممارسة المشي وركوب الدراجات والسباحة كخيارات مفيدة. تحدث إلى الطبيب بشأن الأنشطة التي يمكنك تجربتها.
  • بناء عضلات قوية ومرنة. تُساعد تمارين عضلات البطن والظهر، التي تقوي وسط الجسم، على تكييف هذه العضلات بحيث تعمل معًا على دعم الظهر.
  • الحفاظ على وزن صحي. لا شك في أن زيادة الوزن تُجهد عضلات الظهر.
  • الإقلاع عن التدخين. يزيد التدخين من خطر الإصابة بآلام أسفل الظهر. ويزداد الخطر مع زيادة عدد السجائر التي تُدخَّن في اليوم الواحد؛ لذا فإن الإقلاع عن التدخين يقلل من هذا الخطر.

تجنَّب الحركات التي تُسبب التواء الظهر أو إجهاده. لاستخدام الجسم بالطريقة الصحيحة:

  • قِف بطريقة صحيحة. لا تمشِ مشية مترهلة. حافِظ على منطقة الحوض في وضعية معتدلة. عند الوقوف لفترات طويلة، ضع قدمًا واحدة على مسند قدم منخفض لتقليل الحِمل على أسفل الظهر. وبدِّل بين القدمين. ويمكن أن تقلل وضعية الجسم الجيدة من الضغط على عضلات الظهر.
  • اجلس بطريقة صحيحة. اختر مقعدًا مزودًا بدعامة مريحة لمنطقة أسفل الظهر، ومسندين للذراعين، وقاعدة دوَّارة. يمكن وضع وسادة أو منشفة ملفوفة عند أسفل الظهر للحفاظ على الانحناء الطبيعي للظهر. حافِظ على استواء الركبتين والوركين. وغيِّر وضعية الجسم من حين لآخر، كل نصف ساعة على الأقل.
  • ارفع الأحمال بطريقة صحيحة. تجنّب رفع الأشياء الثقيلة، إن أمكن. إذا كان عليك رفع حمل ثقيل، فاعتمد على ساقيك في ذلك. احرص على أن يكون ظهرك مستقيمًا - دون التواء - واثنِ الركبتين فقط. أمسك الحِمل قريبًا من جسمك. ابحث عن شخص يساعدك في رفع الحِمل إذا كان ثقيلاً أو يتعذر عليك رفعه بمفردك.

وعي المشتري

بسبب انتشار آلام الظهر، ظهرت العديد من المنتجات التي تَعِدُ بالوقاية من الإصابة بهذه الآلام أو تخفيفها. لكن لا يوجد دليل قوي على أن هناك ما يمكنه المساعدة في علاج هذه الحالة كبعض الأحذية الخاصة أو حشوات الأحذية أو دعامات الظهر أو قطع الأثاث ذات التصميم الخاص.

وعلاوة على ذلك، لا يبدو أن هناك نوع من أنواع الوسائد يناسب الأشخاص المُصابين بآلام الظهر تحديدًا. لكن ربما يكون الأمر متعلقًا بما تشعر معه بالقدر الأكبر من الراحة.

التشخيص

سيفحص الطبيب ظهرك ويقيِّم قدرتك على الجلوس والوقوف والمشي ورفع الساقين. وقد يطلب منك أيضًا تقييم شعورك بالألم على مقياس من صفر إلى عشرة، ويناقش معك كيفية تأثير الألم في أنشطتك اليومية.

تساعد هذه التقييمات على تحديد مصدر الألم، ومدى قدرتك على الحركة قبل أن يُجبرك الألم على التوقف، وما إذا كانت لديك تشنجات عضلية. ويمكنها أن تساعد أيضًا على استبعاد الأسباب الأكثر خطورة لآلام الظهر.

قد يساعد اختبار أو أكثر من هذه الاختبارات على تحديد سبب آلام الظهر:

  • التصوير بالأشعة السينية. تُظهر هذه الصور التهاب المفاصل أو الكسور العظمية. لكن لن تكفي هذه الصور وحدها لتحديد مشكلات الحبل النخاعي أو العضلات أو الأعصاب أو الأقراص.
  • فحص التصوير بالرنين المغناطيسي أو فحص التصوير المقطعي المحوسب. يُنتِج هذان النوعان من التصوير صورًا تكشف عن الأقراص المنفتقة أو المشكلات العظمية، والعضلات، والأنسجة، والأوتار، والأعصاب، والأربطة، والأوعية الدموية.
  • اختبارات الدم. يمكن أن تساعد في تحديد ما إذا كان السبب المحتمل للألم هو العدوى أو أي حالة أخرى.
  • الدراسات العصبية. يقيس تخطيط كهربية العضل (EMG) النبضات الكهربائية التي تنتجها الأعصاب وكيفية استجابة العضلات لها. ويمكن لهذا الاختبار أن يؤكد وجود ضغط على الأعصاب ناجم عن الأقراص المنفتقة أو وجود ضيق في القناة النخاعية (تضيق القناة الفقرية).

المعالجة

تتحسن معظم آلام الظهر في غضون شهر من العلاج المنزلي، خاصة بالنسبة إلى الأشخاص الاصغر من 60 سنة. ومع ذلك، يمكن أن يستمر الألم لعدة شهور لدى العديد من الأشخاص.

قد يكون كل ما تحتاج إليه هو أخذ مسكنات للألم واستخدام الكمَّادات الدافئة. لا يوصى بالراحة في الفراش.

استمر في ممارسة أنشطتك اليومية بقدرِ ما تستطيع أثناء الشعور بألم الظهر. جرِّب ممارسة أحد الأنشطة الخفيفة، مثل المشي. أوقف أي نشاط يزيد من الألم، ولكن لا تترك ممارسة الأنشطة خوفًا من الألم. إذا وجدت العلاجات المنزلية غير فعالة بعد مرور عدة أسابيع، فقد يقترِح عليك الطبيب علاجاتٍ أخرى أو أدويةً أكثر قوةً.

الأدوية

تعتمد الأدوية على نوع ألم الظهر. وقد تشمل ما يلي:

  • مسكنات الألم. يمكن تخفيف الألم باستعمال مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل الأيبوبروفين (Advil، وMotrin IB، وغيرهما) أو نابروكسين الصوديوم (Aleve). يمكن أخذ هذه الأدوية حسب التوجيهات فقط. فقد يؤدي فرط استخدامها إلى آثار جانبية خطيرة. إذا لم تساعدك مسكنات الألم التي يمكنك شراؤها بدون وصفة طبية، فمن الممكن أن يقترح طبيبك مضادات التهاب غير ستيرويدية.
  • مرخِّيات العضلات. إذا لم تشعر بتحسن في ألم الظهر الخفيف إلى المتوسط بعد استخدام مسكنات الألم، يمكن أن تساعد مرخِيَات العضلات على تخفيفه. لكن، خذ في الاعتبار أن تناول مرخِيَات العضلات يمكن أن يسبب شعورًا بالدوخة والنعاس.
  • مسكنات الألم الموضعية. تتضمن هذه المنتجات الكريمات والمُلطفات والمراهم واللصائق الجلدية، والهدف منها تخفيف الألم عن طريق الجلد.
  • المواد المخدرة. يمكن استخدام العقاقير أفيونية المفعول، مثل الأوكسيكودون أو الهيدروكودون، لمدة قصيرة تحت إشراف طبي دقيق.
  • مضادات الاكتئاب. اتضح أن بعض أنواع مضادات الاكتئاب، خاصة الدولوكسيتين (Cymbalta) ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات مثل الأميتربتلين، تسكّن ألم الظهر المزمن.

العلاج الطبيعي

يمكن أن يُعلمك اختصاصي العلاج الطبيعي تمارين رياضية تزيد مرونة الجسم وتقوي عضلات الظهر والبطن وتحسِّن وضعية الجسم. ويمكن أن تساعد ممارسة هذه التمارين بانتظام على منع عودة الألم مجددًا. سيقدم إليك اختصاصي العلاج الطبيعي أيضًا إرشادات عن كيفية تعديل حركاتك أثناء نوبة آلام الظهر لتجنب تفاقم أعراض الألم وتتمكن من الاستمرار في ممارسة أنشطتك.

الإجراءات الجراحية والإجراءات الأخرى

تتضمن الإجراءات المستخدمة لعلاج ألم الظهر ما يلي:

  • حقن الكورتيزون. إذا لم تُخفِّف التدابير الأخرى الألم الذي ينتشر إلى أسفل الساق، فقد يكون من المفيد تلقي حقن الكورتيزون مع دواء مخدر في المكان المحيط بالحبل النخاعي وجذور الأعصاب. ويساعد حقن الكورتيزون في تقليل الالتهاب حول جذور الأعصاب، ولكن قد يستمر تسكين الألم لشهر أو شهرين فقط.
  • الاستئصال باستخدام الترددات الراديوية. يدخل الجرّاح في هذ الإجراء الطبي إبرة دقيقة من خلال الجلد بالقرب من المنطقة التي تسبب الألم. وتُمرر موجات الراديو عبر الإبرة لإتلاف الأعصاب القريبة. كما يعوق تلف الأعصاب وصول إشارات الألم إلى الدماغ.
  • المحفزات العصبية المزروعة بالجسم. يمكن أن توصِّل الأجهزة المزروعة تحت الجلد نبضات كهربائية إلى أعصاب معينة لمنع إشارات الألم.
  • الجراحة. قد يكون من المفيد أحيانًا إجراء عمليات جراحية لإفساح مساحة أكبر داخل العمود الفقري لدى الأشخاص المصابين بضعف متزايد في العضلات أو آلام في الظهر تمتد إلى أسفل الساق. ويمكن أن تنتج هذه المشكلات عن الإصابة بالأقراص المنفتقة أو غيرها من الحالات المَرضية التي تضيق الفتحات داخل العمود الفقري.

الطب البديل

يمكن لعدد من علاجات الطب البديل تخفيف آلام الظهر. لكن ناقش دائمًا الفوائد والمخاطر مع طبيبك قبل بدء علاج أي من علاجات الطب البديل.

  • الرعاية بالمعالجة اليدوية. يعالج خبير المعالجة اليدوية العمود الفقري لتخفيف الشعور بالألم.
  • الوخز بالإبر. يُدخِل أحد ممارسي الوخز بالإبر إبرًا رفيعة معقَّمة في الجلد في أماكن محددة من الجسم. وتشير مجموعة متزايدة من الدلائل العلمية إلى أن الوخز بالإبر يمكن أن يكون مفيدًا في علاج آلام الظهر.
  • التنبيه الكهربائي للأعصاب عبر الجلد، ويُطلق عليه اختصارًا TENS. يُوضَع جهاز يعمل بالبطارية على الجلد ليرسل نبضات كهربائية إلى المنطقة المتألمة. وقد أظهرت الدراسات نتائج متباينة بشأن فعالية التنبيه الكهربائي للأعصاب عبر الجلد.
  • التدليك. قد يساعد التدليك على تخفيف ألم الظهر الناتج عن توتر العضلات أو إجهادها.
  • اليوغا. هناك عدة أنواع من اليوغا، وهي مجال واسع يتضمن ممارسة وضعيات أو أوضاع معينة وتمارين للتنفس وتقنيات للاسترخاء. ويمكن لليوغا أن تؤدي إلى تمدد العضلات وتقوّيها وتحسن هيئة الجسم. قد يحتاج الأشخاص الذين يشعرون بآلام في الظهر إلى تعديل بعض الأوضاع إذا كانت تؤدي إلى تفاقم الأعراض.

التحضير للموعد

إذا استمر ألم ظهرك على الرغم من العلاج المنزلي، فاستشر الطبيب. إليك بعض المعلومات لمساعدتك في الاستعداد للموعد الطبي.

ما يمكنك فعله؟

جهّز قائمة بما يلي:

  • المعلومات الشخصية الرئيسية، بما في ذلك الضغوط العقلية والعاطفية في حياتك.
  • الأعراض التي تشعر بها ووقت ظهورها.
  • جميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية الأخرى التي تتناولها، بما في ذلك الجرعات.
  • الأسئلة التي يمكنك طرحها على الطبيب.

اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو الأصدقاء، إن أمكن، لمساعدتك على تذكر المعلومات التي تتلقاها.

فيما يلي بعض الأسئلة المتعلقة بآلام الظهر التي يجب طرحها على الطبيب:

  • ما السبب الأرجح لإصابتي بآلام الظهر؟
  • هل أحتاج إلى الخضوع لاختبارات؟
  • ما نهج العلاج الذي توصي به؟
  • إذا كنت ستُوصي بأدوية، فما الآثار الجانبية المحتملة لها؟
  • لدي حالات طبية أخرى. كيف يمكنني إدارة هذه الحالات معًا على النحو الأفضل؟
  • ما المدة اللازمة للعلاج؟
  • ما تدابير الرعاية الذاتية التي ينبغي لي تجربتها؟
  • ماذا يمكنني أن أفعل للوقاية من عودة آلام الظهر؟

ما يمكن أن يقوم به الطبيب

من المحتمل أن يوجه إليك الطبيب أسئلةً، منها:

  • هل تعرضت لإصابة في ظهرك من قبل؟
  • هل الألم مستمر؟
  • هل يؤثر الألم في قدرتك على ممارسة مهامك اليومية؟ كيف ذلك؟
  • هل لديك مؤشرات أو أعراض أخرى إلى جانب ألم الظهر؟
  • هل تؤدي عملًا بدنيًا شاقًا؟
  • هل تمارس التمارين الرياضية بانتظام؟ ما أنواع الأنشطة التي تؤديها؟
  • ما معدل شعورك بالاكتئاب أو القلق؟
  • هل تنام جيدًا؟
  • ما العلاجات أو إجراءات الرعاية الذاتية التي جربتها حتى الآن؟ هل أفادك أي منها؟
Last Updated: February 18th, 2023