Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202404 d_27; ct_50

التهاب الكبد الكحولي

قد يؤدي الإفراط في شرب الكحول على مدار سنوات إلى تضرر الكبد.

نظرة عامة

يوجد الكبد فوق المعدة

الكبد هو أكبر عضو داخلي في الجسم، إذ يساوي حجمه حجم كرة القدم الأمريكية تقريبًا. ويقع بشكل أساسي في الجزء العلوي الأيمن من البطن، أي فوق المعدة.

التهاب الكبد الكحولي تورُّم يُسمى التهاب يحدث للكبد نتيجة تناوُل المشروبات الكحولية. يدمر تناوُل المشروبات الكحولية خلايا الكبد.

يحدث التهاب الكبد الكحولي غالبًا لدى الأشخاص الذين يتناولون المشروبات الكحولية بإفراط على مدار سنوات عديدة. ومع ذلك فالعلاقة بين تناوُل المشروبات الكحولية والتهاب الكبد الكحولي معقدة. فلا يُصاب جميع الأشخاص الذين يُفرطون في تناوُل المشروبات الكحولية بهذا المرض، وقد يُصاب به آخرون يتناولون المشروبات الكحولية بكميات أقل.

يجب عليك إذا شُخصت إصابتك بالتهاب الكبد الكحولي التوقف عن تناوُل المشروبات الكحولية. فمن يستمرون في تناول المشروبات الكحولية يصبحون أكثر عرضة للإصابة بتلف خطير في الكبد والوفاة.

الأعراض

المؤشر الأكثر شيوعًا للإصابة بالتهاب الكبد الكحولي اصفرار الجلد وبياض العينين، أو ما يسمى اليرقان. وقد تصعُب ملاحظة اصفرار الجلد لدى أصحاب البشرة السمراء والبنية.

تشمل الأعراض الأخرى:

  • فقدان الشهية للطعام.
  • الغثيان والقيء.
  • إيلام عند اللمس في البطن.
  • الحُمّى، تكون بسيطة غالبًا.
  • الشعور بالتعب والضعف.

يكون المصابون بالتهاب الكبد الكحولي مصابين بسوء التغذية غالبًا. فتناوُل كميات كبيرة من المشروبات الكحولية يثبط الشهية للطعام. ويحصل من يُفرطون في تناوُل المشروبات الكحولية على معظم سعراتهم الحرارية منها.

تشمل الأعراض الأخرى التي تَحدُث مع التهاب الكبد الكحولي الشديد:

  • تراكم السوائل في منطقة البطن، ما يُعرف بالاستسقاء.
  • الإصابة بالتشوش الذهني والتصرف بشكل غريب بسبب تراكم السموم. يكسر الكبد السليم هذه السموم ويتخلص منها.
  • الفشل الكلوي والكبدي.

متى تزور الطبيب

التهاب الكبد الكحولي مرض خطير ومميت في كثير من الأحيان.

استشر الطبيب إذا كنت:

  • لديك أعراض التهاب الكبد الكحولي.
  • لا يمكنك التحكم في شرب الكحول.
  • تريد مساعدة بشأن تقليل معدل شرب الكحول.

الأسباب

ينتُج التهاب الكبد الكحولي عن تلف خلايا الكبد الذي يسببه تناوُل المشروبات الكحولية. إن طريقة إتلاف الكحول للكبد –وسبب حدوث ذلك فقط لدي بعض الأشخاص الذين يفرطون في تناول المشروبات الكحولية– غير واضحة.

ومن المعروف أن هذه العوامل تؤدي دورًا في التهاب الكبد الكحولي:

  • تنتج طريقة تجزئة الجسم للكحول مواد كيميائية شديدة السمية.
  • تؤدي هذه المواد الكيميائية إلى حدوث تورم، يُعرف بالالتهاب، يدمر خلايا الكبد.
  • بمرور الوقت، تحل الندوب محل أنسجة الكبد السليمة، ما يعوق الكبد عن أداء وظائفها الطبيعية.
  • إن تندُّب الكبد، المعروف بالتشمع، غير قابل للعلاج. وهو المرحلة الأخيرة من مرض الكبد الكحولي.

تشمل العوامل الأخرى التي يمكن أن ترتبط بالتهاب الكبد الكحولي:

  • الأنواع الأخرى من أمراض الكبد. يمكن لالتهاب الكبد الكحولي أن يفاقم أمراض الكبد المزمنة. على سبيل المثال، إذا كنت مصابًا بالتهاب الكبد C وكنت تشرب الكحول أيضًا –حتى ولو بكميات قليلة– فأنت أكثر عرضة للإصابة بتندُّب الكبد مما لو كنت لا تشربه.
  • قلة التغذية. لا يحصل كثير من الأشخاص الذين يفرطون في تناول المشروبات الكحولية على العناصر المغذية الكافية لأنهم لا يأكلون جيدًا. هذا إلى جانب أن المشروبات الكحولية تعوق امتصاص الجسم للعناصر المغذية بشكل صحيح. وقد يؤدي افتقار الجسم إلى العناصر المغذية إلى تلف خلايا الكبد.

عوامل الخطورة

عامل الخطورة الأساسي المرتبط بالإصابة بالتهاب الكبد الكحولي هو كمية الكحول التي تتناولها. فكمية الكحول التي تسبب الإصابة بالتهاب الكبد الكحولي غير معروفة.

لكن معظم المصابين بهذه الحالة كانوا يتناولون سبع كؤوس على الأقل يوميًّا لمدة 20 عام أو أكثر. ويعني هذا 7 كؤوس من النبيذ أو 7 كؤوس من الجعة أو 7 جرعات من المشروبات الروحية.

ومع ذلك، يمكن أن يصيب التهاب الكبد الكحولي الأشخاص الذين يتناولون قدرًا أقل من المشروبات الكحولية ولديهم عوامل خطورة أخرى، من بينها:

  • النوع. يبدو أن النساء عرضة بشكل أكبر لخطر الإصابة بالتهاب الكبد الكحولي. وقد يكون ذلك بسبب كيفية تحلل الكحوليات في أجسام النساء.
  • السمنة. يكون مدمنو المشروبات الكحولية من أصحاب الوزن الزائد أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الكبد الكحولي. وقد يكونون أكثر عرضة للإصابة بتندُّب الكبد.
  • الجينات. تشير الدراسات إلى احتمال ارتباط الجينات بالإصابة بمرض الكبد الناتج عن تناول المشروبات الكحولية.
  • العِرق والأصول الإثنية. قد يكون أصحاب البشرة السمراء والأشخاص من أصول إسبانية أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الكبد الكحولي.
  • الإفراط في تناوُل المشروبات الكحولية. قد يزيد تناوُل الرجال خمس كؤوس أو أكثر وتناوُل النساء أربع كؤوس أو أكثر خلال ساعتين خطر الإصابة بالتهاب الكبد الكحولي.

المضاعفات

الدوالي المريئية

دوالي المريء هي أوردة متضخمة في المريء. وغالبًا يرجع سببها إلى انسداد تدفق الدم عبر الوريد البابي الذي يحمل الدم من الأمعاء والبنكرياس والطحال إلى الكبد.

مقارنة بين الكبد السليم والكبد المتشمّع

كبد سليم، على اليسار، لا تظهر عليه أي علامات تندّب. في حالة التشمع، على اليمين، يحل النسيج الندبي محل نسيج الكبد السليم.

تحدث مضاعفات التهاب الكبد الكحولي بفعل النسيج الندبي الموجود على الكبد. فقد يسبب النسيج الندبي إبطاء تدفق الدم عبر الكبد، ما قد يرفع الضغط في وعاء دموي رئيسي يُعرف بالوريد البابي ويؤدي إلى تراكم السموم.

وتشمل المضاعفات ما يلي:

  • تضخم الأوردة، ويُعرف بالدوالي. يرتد الدم الذي لا يمكنه التدفُّق بسهولة عبر الوريد البابي إلى الأوعية الدموية الأخرى في المعدة وفي الأنبوب الذي يعبر الطعام خلاله من الحلق إلى المعدة، والذي يُسمى المريء.

    تتَّسِم هذه الأوعية الدموية بجدران رقيقة، ما يجعلها عُرضة للنزيف إذا امتلأت بالكثير من الدم. ويُعد النزيف الغزير في الجزء العلوي من المعدة أو المريء مهدِّدًا للحياة ويتطلب رعاية طبية فورية.

  • الاستسقاء. قد يلتقط السائل الذي يتراكم في البطن عدوى ويحتاج إلى علاج بالمضادات الحيوية. الاستسقاء ليس مرضًا مُهددًا للحياة، ولكنه يعني غالبًا أن الشخص مصاب بمرحلة متأخرة من التهاب الكبد الكحولي أو تشمع الكبد.
  • الارتباك والنُعاس وتداخل الكلام، ويُعرف ذلك بالاعتلال الدماغي الكبدي. عندما تتلف الكبد، فإنها تواجه مشكلة في طرد السموم من الجسم. ويمكن أن يُسبِّب تراكم السموم تلفًا في الدماغ. كما يمكن أن يؤدي اعتلال الدماغ الكبدي الشديد إلى الغيبوبة.
  • الفشل الكلوي. يمكن أن تؤثر الكبد التالفة على تدفق الدم إلى الكليتين، ما قد يؤدي إلى تلفهما.
  • التشمع. قد يؤدي تندُّب الكبد إلى فشل الكبد.

الوقاية

يمكنك الحد من مخاطر إصابتك بالتهاب الكبد الكحولي في حال اتبعت ما يلي:

  • تناوَل المشروبات الكحولية باعتدال، ويُفضل ألا تشربها على الإطلاق. ويعني التناوُل المعتدل للمشروبات الكحولية بالنسبة للبالغين الأصحاء شرب كأس واحدة في اليوم للنساء، وحتى كأسين في اليوم للرجال بحد أقصى. والطريقة الوحيدة المؤكدة للوقاية من التهاب الكبد الكحولي هي تجنُّب كل الكحوليات.
  • احمِ نفسك من التهاب الكبد C، وهو مرض كبدي مُعدٍ يسببه فيروس. وإذا لم يُعالَج التهاب الكبد C، فإنه قد يؤدي إلى تشمع الكبد. وإذا كنت مُصابًا بالتهاب الكبد C وتتناول الكحوليات، فإن احتمال إصابتك بتشمع الكبد سيكون أعلى مما قد يكون عليه في حال عدم تناولك الكحوليات.
  • تحقق من الأمر قبل تناول الأدوية مع الكحوليات. استشر طبيبك إذا كان من الآمن تناول الكحوليات أثناء تعاطي الأدوية الموصوفة لك. واقرأ الملصقات التحذيرية الموجودة على الأدوية التي تتعاطاها بدون وصفة طبية.

    امتنع عن تناول المشروبات الكحولية عند تعاطي الأدوية الموضح عليها تحذيرات من شرب الكحوليات أثناء استخدامها. وتشمل تلك الأدوية مُسكِّنات الآلام مثل الأسِيتامينُوفين (Tylenol، وأدوية أخرى).

التشخيص

خزعة الكبد

خلال إجراء اختزاع الكبد، تُزال عينة صغيرة من نسيج الكبد لفحصها في المختبر. ويتم الإجراء عادةً بوضع إبرة رفيعة في الجلد وإدخالها إلى الكبد.

سيُجري لك الطبيب فحصًا بدنيًا، ويطرح عليك أسئلة حول معدل شربك الكحول في الوقت الحالي وفي الماضي. كن صادقًا في الإجابة عن تلك الأسئلة. وربما يطلب الطبيب الحديث إلى أفراد العائلة حول شربك الكحول.

قد يشمل تشخيص مرض الكبد الاختبارات الآتية:

  • اختبارات وظائف الكبد.
  • اختبارات الدم.
  • تصوير الكبد بالموجات فوق الصوتية أو التصوير المقطعي المحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي.
  • خزعة الكبد، إذا كانت الاختبارات العادية والاختبارات التصويرية الأخرى لا تعطي تشخيصًا واضحًا أو إذا كنت معرضًا لخطر الإصابة بالتهاب الكبد لأسباب أخرى.

المعالجة

يشمل علاج التهاب الكبد الكحولي الإقلاع عن الشرب، بالإضافة إلى العلاجات لتخفيف أعراض تلف الكبد.

الإقلاع عن الشرب

إذا شُخِّصت إصابتك بالتهاب الكبد الكحولي، سيكون عليك التوقف عن تناول المشروبات الكحولية وعدم شربها مرة أخرى أبدًا. فهذه الطريقة الوحيدة التي قد تعمل على منع تلف الكبد أو منع تفاقم المرض. أما الأشخاص الذين لا يتوقفون عن شرب الكحول بعد تشخيصهم فيصابون غالبًا ببعض المشكلات الصحية التي تهدد الحياة.

إذا كنت مدمنًا على شرب الكحول وتريد الامتناع عنه، فيمكن أن يوصيك الطبيب بعلاج يتناسب مع احتياجاتك. فقد يكون الامتناع التام عن شرب الكحول دفعة واحدة مضرًا. لذا خطط لما تريد فعله مع الطبيب.

قد يشمل العلاج:

  • الأدوية.
  • التوجيه المعنوي.
  • مجموعات مدمني المشروبات الكحولية مجهولي الأسماء أو مجموعات الدعم الأخرى.
  • برامج العلاج للمرضى الخارجيين أو المرضى المقيمين.

علاج سوء التغذية

قد ينصح اختصاصي الرعاية الصحية بنظام غذائي خاص لعلاج سوء التغذية. وقد تُحال إلى أحد خبراء الأنظمة الغذائية -ويُسمى اختصاصي النُّظم الغذائية- للسيطرة على المرض. يمكن أن ينصح اختصاصي النُّظم الغذائية بطرق لتحسين التغذية لتعويض الفيتامينات والعناصر المغذية التي تفتقر إليها.

وإذا كنت تواجه صعوبة في تناول الطعام، فقد ينصح اختصاصي الرعاية باستخدام أنبوب تغذية، وهو أنبوب يُمرَّر عبر الحلق أو من خلال جانب البطن وصولاً إلى المعدة. وتُمرر أنواع خاصة من العناصر الغذائية السائلة الغنية بالعناصر المغذية عبر هذا الأنبوب.

أدوية لتقليل تورم الكبد المسمى بالالتهاب

قد تساعد الأدوية الآتية على تخفيف التهاب الكبد الكحولي الحاد:

  • الكورتيكوستيرويدات. قد تساعد هذه الأدوية بعض المصابين بالتهاب الكبد الكحولي الحاد على العيش فترة أطول. ورغم ذلك، فإن الكورتيكوستيرويدات لها آثار جانبية خطيرة. ومن غير المرجح أن يوصى باستخدامها إذا كنت مصابًا بالفشل الكلوي أو نزف في المعدة، أو عَدوى.
  • البنتوكسيفيلين. قد يقترح اختصاصي الرعاية الصحية هذا الدواء إذا كنت لا تستطيع تناول الكورتيكوستيرويدات. ولكن مدى فعالية البنتوكسيفيلين في علاج التهاب الكبد الكحولي ليس واضحًا، فنتائج الدراسات عليه متفاوتة.
  • علاج آخر. قد يساعد إن-أسيتيل سيستيين بعض الأشخاص المصابين بالتهاب الكبد الكحولي. لكنه ما زال يحتاج إلى مزيد من الدراسة.

زراعة الكبد

ترتفع خطورة وفاة الكثير من المصابين بالتهاب الكبد الكحولي إذا لم يخضعوا لزراعة الكبد.

في الماضي، لم يكن يُزرَع كبد جديد لدى مرضى التهاب الكبد الكحولي. وذلك بسبب خطر استمرارهم في شرب الكحول بعد الزراعة. ولكن تشير الدراسات الأخيرة إلى أن الأشخاص المختارين بعناية من ذوي حالات التهاب الكبد الحاد الكحولي الحاد يحققون معدلات للبقاء على قيد الحياة بعد الزراعة على نحو مماثل من المصابين بأنواع أخرى من أمراض الكبد وخضعوا لزراعة الكبد.

ولكي يكون خيار الزراعة متاحًا، ستحتاج إلى:

  • أن تجد البرنامج الخاص بالتعامل مع المصابين بالتهاب الكبد الكحولي.
  • اتباع قواعد البرنامج. ويشمل هذا التعهد بعدم شرب الكحول لبقية حياتك.

التحضير للموعد

قد تُحال إلى طبيب الجهاز الهضمي.

ما يمكنك فعله

عند تحديد الموعد الطبي، اسأل عما إذا كان هناك أي شيء يتعين عليك فعله قبل إجراء اختبارات محددة، مثل تجنب تناول الطعام أو الشراب.

جهز قائمة بالآتي:

  • الأعراض التي تشعر بها، بما في ذلك أي عرض يبدو غير مرتبط بالسبب الذي حجزت الموعد الطبي من أجله، ووقت بدء تلك الأعراض.
  • كل الأدوية والفيتامينات والمكمّلات الغذائية التي تتناولها، مع ذكر الجرعات.
  • المعلومات الطبية الأساسية، بما في ذلك الحالات الأخرى التي لديك.
  • المعلومات الشخصية الأساسية، بما في ذلك التغييرات أو الضغوطات الأخيرة في حياتك. سجّل كمية المشروبات الكحولية التي تتناولها لبضعة أيام لتخبر الطبيب بذلك.
  • الأسئلة التي تود طرحها على الطبيب.

اصطحب أحد الأقارب أو الأصدقاء، إن أمكن، لمساعدتك على تذكر المعلومات التي ستتلقاها.

الأسئلة التي ستطرحها على طبيبك

  • ما السبب الأرجح للأعراض التي أشعر بها؟ هل هناك أسباب محتملة أخرى؟
  • هل أنا مصاب بأي مرض كبدي آخر؟
  • هل أنا مصاب بتندُّب الكبد؟
  • ما الاختبارات التي أحتاج إلى إجرائها؟ كيف يمكنني الاستعداد لها؟
  • هل يُمكن أن أتماثل الشفاء أم سيكون مرضي طويل الأمد؟
  • ما العلاج الذي تنصح به؟
  • لدي مشكلات صحية أخرى. كيف يمكنني التعامل مع هذه المشكلات معًا بأفضل طريقة ممكنة؟

تأكد من طرح كل الأسئلة التي تدور في ذهنك عن حالتك المَرضية.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك الطبيب أسئلة منها:

  • ما مدى حدة الأعراض؟ هل تظهر الأعراض وتختفي، أم تشعر بها طوال الوقت؟
  • هل هناك أي شيء يُحسِّن الأعراض التي تشعر بها أو يجعلها تتفاقم؟
  • هل تعرضت للإصابة بالتهاب الكبد أو اصفرار الجلد أو اصفرار بياض عينيك؟
  • هل تتناول العقاقير غير المشروعة؟
  • هل سبق أن شعرت بأنه ينبغي لك التقليل من شرب الكحول أو شعرت بالذنب أو الاستياء لأنك تشرب الكحول؟
  • هل يشعر أفراد عائلتك أو أصدقاؤك بالقلق بشأن شربك الكحول؟ هل سبق أن اعتقلتك الشرطة أو تعرضت لمشكلات أخرى بسبب شرب الكحول؟
  • هل تغضب أو تنزعج عندما يتحدث أي شخص عن شربك الكحول؟
  • هل تشعر بالذنب بسبب تناول المشروبات الكحولية؟
  • هل تتناول المشروبات الكحولية في الصباح؟
Last Updated: January 30th, 2024