Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202404 d_28; ct_50

ألم الصدر

يمكن أن يكون ألم الصدر ناتجًا عن عدة أسباب، ويكون بعضها خطيرًا. لذلك من المهم استشارة الطبيب بشأن ألم الصدر.

نظرة عامة

يتخذ ألم الصدر أشكالاً كثيرة، وتتراوح حدته بين الشعور بطعنات حادة وحتى الألم الخفيف. وفي بعض الأحيان، يكون ألم الصدر ساحقًا أو حارقًا. وفي حالات معينة، ينتقل الألم صعودًا إلى الرقبة وإلى داخل الفك، ثم ينتشر إلى الخلف أو الأسفل لتشعر به في إحدى الذراعين أو كلتيهما.

توجد كثير من المشكلات المختلفة التي تسبب ألم الصدر. وتكون أكثر الأسباب المهددة للحياة متعلقة بالقلب أو الرئتين. ونظرًا إلى احتمال أن يكون ألم الصدر نتيجة مشكلة خطيرة، من المهم طلب المساعدة الطبية على الفور.

الأعراض

يمكن أن يختلف الشعور بألم الصدر بناءً على ما يحفز هذا العرَض. وفي الغالب لا تكون للقلب علاقة بهذا الشعور، إلا أنه لا توجد طريقة سهلة لتأكيد هذا دون استشارة الطبيب.

ألم الصدر المرتبط بمشكلة في القلب

وعادةً يرتبط ألم الصدر بأمراض القلب. ولكن العديد من المصابين بأمراض القلب يقولون إنهم يشعرون بانزعاج خفيف قد لا يُطلق عليه بالضرورة ألم. ترجع حالة عدم الراحة بالصدر إلى وجود نوبة قلبية أو مشكلة قلبية أخرى، ويكون لها الأعراض التالية:

  • الشعور بالضغط أو الامتلاء أو الحرقة أو الضيق في الصدر.
  • الشعور بألم شديد أو حارق ينتقل إلى الظهر والرقبة والفك والكتفين وإحدى الذراعين أو كلتيهما.
  • الشعور بألم يستمر لمدة تزيد عن بضع دقائق، أو يتفاقم مع بذل مجهود، أو يزول ويعاود الظهور، أو يتباين في شدته.
  • ضيق النفَس.
  • التعرّق المصحوب بالقشعريرة.
  • الشعور بالدوخة أو الدوار أو الضعف.
  • تسارع ضربات القلب.
  • الغثيان أو القيء.

أنواع أخرى من ألم الصدر

قد يصعب تحديد ما إذا كان ألم الصدر متعلقًا بالقلب أو ناتجًا عن شيء آخر. عادةً يقل احتمال وجود مشكلة في القلب إذا صاحب ألم الصدر أيٌ مما يلي:

  • مذاق لاذع في الفم أو الإحساس برجوع الطعام مرة أخرى إلى الفم
  • مشكلات في البلع
  • ألم يتحسن أو يزداد سوءًا مع تغيير وضع الجسم
  • ألم تزداد حدته مع التنفس العميق أو السعال
  • إيلام عند الضغط على الصدر
  • ألم يستمر عدة ساعات

أما الأعراض المعتادة لحرقة المعدة، مثل الشعور بألم وحرقان خلف عظم الصدر، فمن الممكن أن تكون نتيجة وجود مشكلات في القلب أو المعدة.

متى ينبغي زيارة الطبيب

إذا كان ألم الصدر الذي تشعر به جديدًا أو ليس له سبب واضح، أو كنت تشتبه في إصابتك بنوبة قلبية، فاتصل برقم 911 أو اطلب المساعدة الطبية الطارئة على الفور. ولا تتجاهل أعراض النوبة القلبية. إذا لم تتمكن من استدعاء سيارة إسعاف أو سيارة طوارئ إليك، فاطلب من أحد جيرانك أو أصدقائك نقلك إلى أقرب مستشفى. ولا تقُد السيارة بنفسكَ إلا إذا لم تتوفَّر لكَ خيارات أخرى.

الأسباب

يحدث ألم الصدر للكثير من الأسباب، وكلها يحتاج إلى رعاية طبية.

الأسباب المرتبطة بالقلب

تشمل أسباب ألم الصدر الأخرى المرتبطة بالقلب ما يلي:

  • الذبحة الصدرية. هي ألم في الصدر ينتج عن ضعف تدفق الدم إلى القلب. وذلك يحدث عادةً نتيجة تراكم لويحات سميكة على الجدران الداخلية للشرايين التي توصل الدم إلى القلب. وهذه اللويحات تسبب تضيُّق الشرايين، وتحد من قدرة القلب على إمداد الجسم بالدم، خصوصًا خلال ممارسة الأنشطة البدنية.
  • النوبة القلبية. تحدث النوبة القلبية نتيجة إعاقة تدفق الدم إلى عضلة القلب، وغالبًا تكون بسبب جلطة دموية. يمكن أن تكون الذبحة الصدرية هي العَرَض الرئيسي الذي يشعر به المريض أثناء النوبة القلبية.
  • تسلّخ الأورطي. تتضمن هذه الحالة المهددة للحياة الشريان الرئيسي الممتد من القلب، والذي يُسمى الشريان الأورطي. ففي حال انفصال الطبقات الداخلية لهذا الوعاء الدموي، ينحصر الدم بين الطبقات، وقد يُسبب تمزق الشريان الأورطي.
  • التهاب الكيس المحيط بالقلب، ويُسمى التهاب التامور. تسبب هذه الحالة عادةً ألمًا حادًا يزداد سوءًا مع التنفس أو الاستلقاء.

أسباب متعلقة بالجهاز الهضمي

يمكن أن ينتج ألم الصدر عن اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل:

  • حرقة المعدة. وهو شعور مؤلم بالحرقة خلف عظمة الصدر. ويحدث عندما ترتد أحماض المعدة إلى الأنبوب الذي يصل بين الحلق والمعدة، ويُسمى المريء.
  • اضطرابات البلع. يمكن أن تُسبب مشكلات المريء صعوبة أو ألم في البلع.
  • مشكلات المرارة أو البنكرياس. يمكن أن تُسبب حصوات المرارة أو التهاب المرارة أو البنكرياس الشعور بألم في المعدة يمتد إلى الصدر.

الأسباب المرتبطة بالعضلات والعظام

ترتبط بعض أنواع ألم الصدر بالإصابات والمشكلات الأخرى التي تصيب الأجزاء المكوِّنة لجدار الصدر. وتشمل هذه الحالات:

  • التهاب الغضروف الضلعي. في هذه الحال، تصبح غضاريف القفص الصدري، وتحديدًا الغضاريف التي تربط ضلوع القفص الصدري بعظم الثدي، ملتهبةً ومؤلمة.
  • التهاب العضلات. قد تسبب متلازمات الألم المزمن، مثل الألم الليفي العضلي، ألمًا طويل الأمد يؤثر في عضلات الصدر.
  • إصابات الأضلاع. قد تُسبب كدمات أو كسور الأضلاع ألمًا في الصدر.

الأسباب المرتبطة بالرئتين

يمكن أن تسبب العديد من مشكلات الرئة ألم الصدر، ومنها ما يلي:

  • جلطة دموية في الرئة، تُسمى الانصمام الرئوي. يمكن للجلطة الدموية العالقة في شريان الرئة أن تمنع تدفق الدم إلى أنسجة الرئة.
  • التهاب الغشاء الذي يغطي الرئتين، ويسمى التهاب الجَنْبَة. تسبب هذه الحالة المَرَضية آلامًا في الصدر تزداد سوءًا عند التنفس أو السعال.
  • انخماص الرئة. عادةً يبدأ ألم الصدر بسبب انخماص الرئة فجأة، وقد يستمر لساعات، ما يسبب ضيقًا في النَفس عادة. ويحدث انخماص الرئة عندما يتسرب الهواء إلى الحيز الواقع بين الرئة والأضلاع.
  • ارتفاع ضغط الدم في الشرايين الرئوية، والذي يُسمى فرط ضغط الدم الرئوي. تؤثر هذه الحالة المَرَضية على الشرايين التي تنقل الدم إلى الرئتين، ويمكن أن تسبب ألمًا في الصدر.

الأسباب الأخرى

يمكن أن يكون ألم الصدر ناتجًا أيضًا عن:

  • نوبات الهلع. إذا كنت تمر بفترات من الخوف الشديد مصحوبة بألم في الصدر، فقد تكون لديك نوبة هلع. وتشمل أعراض نوبة الهلع أيضًا تسارع ضربات القلب والتنفس السريع والتعرق الغزير وضيق النفس والغثيان والدوخة والخوف من الموت. وقد يكون من الصعب التمييز بين النوبة القلبية ونوبة الهلع. اطلب المساعدة الطبية دائمًا إذا لم تكن متأكدًا من سبب ألم الصدر.
  • الهربس النطاقي. يمكن أن تسبب هذه الحالة ألمًا شديدًا وشريطًا من البثور يمتد من الظهر إلى منطقة الصدر.

التشخيص

لا يشير ألم الصدر دائمًا إلى الإصابة بنوبة قلبية. ولكنها عادةً تكون السبب الأول الذي يبحث أطباء غرفة الطوارئ عن وجوده لأنه ربما يكون أخطر تهديد طارئ لحياتك. وقد يتحققون أيضًا من وجود حالات مَرَضية مهددة للحياة تتعلق بالرئتين، مثل انخماص الرئة أو وجود جلطة دموية في الرئة.

اختبارات عاجلة

من أول الفحوص التي قد يطلبها الطبيب عند تشخيص سبب ألم الصدر:

  • تخطيط كهربية القلب. يقيس هذا الاختبار السريع النشاط الكهربي للقلب. وفيه تُثبّت لصيقات جلدية تُعرَف باسم الأقطاب الكهربية على الصدر، أو على الذراعين والساقين أحيانًا. وتُوصّل الأقطاب الكهربية سلكيًا بجهاز كمبيوتر يعرض نتائج الاختبار أو يطبعها. يمكن أن يوضح تخطيط كهربية القلب ما إذا كانت سرعة نبض القلب أعلى أو أقل مما ينبغي. ويساعد تخطيط كهربية القلب أيضًا على إظهار ما إذا كنت مصابًا بنوبة قلبية أو سبقت إصابتك بها أم لا.
  • تحاليل الدم. تتسرب بعض بروتينات القلب ببطء إلى الدم بعد تضرر القلب نتيجة للإصابة بنوبة قلبية. ويمكن إجراء تحاليل للدم للتحقق من وجود تلك البروتينات.
  • تصوير الصدر بالأشعة السينية. يمكن أن يوضح تصوير الصدر بالأشعة السينية حالة الرئتين وحجم وشكل القلب والأوعية الدموية الرئيسية. ويمكن أيضًا أن يكشف تصوير الصدر بالأشعة السينية عن وجود مشكلات في الرئة مثل التهاب الرئة أو انخماصها.
  • التصوير المقطعي المحوسب. يمكن أن تكشف فحوص التصوير المقطعي المحوسب عن وجود جلطة دموية في الرئة أو عن تسلخ الأورطي.

اختبارات المتابعة

حسب نتائج الاختبارات الأولى لألم الصدر، قد تحتاج إلى إجراء المزيد من الاختبارات التي قد تشمل ما يلي:

  • مخطط صدى القلب. تُستخدم في هذا الاختبار الموجات الصوتية لإنشاء مقاطع فيديو للقلب أثناء الحركة. ويمكن أحيانًا إجراء مخطط أكثر تفصيلاً لصدى القلب وذلك للحصول على صور أفضل للقلب. كما يمكن تمرير جهاز صغير إلى أسفل الحلق للحصول على زوايا رؤية أفضل لأجزاء مختلفة من القلب.
  • فحص التصوير المقطعي المحوسب. يمكن الاستعانة بأنواع مختلفة من التصوير المقطعي المحوسب لفحص الشرايين القلبية بحثًا عن انسدادات. كما يمكن التقاط صورة وعائية تاجية عبر التصوير المقطعي المحوسب باستخدام صبغة لفحص الشرايين القلبية والرئوية بحثًا عن أي انسداد أو مشكلات أخرى.
  • اختبارات الجهد. غالبًا تتضمن هذه الاختبارات المشي على جهاز المشي أو ركوب دراجة ثابتة أثناء مراقبة نظم القلب. وتساعد اختبارات الجهد على الكشف عن طبيعة استجابة القلب للتمارين الرياضية. وفي حال تعذر أداء التمارين الرياضية، يمكن إعطاؤك أدوية لها تأثير التمارين الرياضية نفسه في القلب.
  • قسطرة الشريان التاجي. يساعد هذا الاختبار الأطباء على رؤية الانسدادات في الشرايين القلبية. إذ يُدخِل الطبيب أنبوبًا رفيعًا ومرنًا في أحد الأوعية الدموية، عادةً في منطقة الأربية أو الرسغ، ويوجهه إلى القلب. وتسري عبر هذا الأنبوب صبغة تصل إلى الشرايين في القلب. وتساعد هذه الصبغة على إظهار الشرايين بوضوح أكبر في صور الأشعة السينية والفيديو.

المعالجة

يختلف علاج ألم الصدر تبعًا لسبب ذلك الألم.

الأدوية

تشمل الأدوية المستخدمة لعلاج بعض الأسباب الأكثر شيوعًا لألم الصدر:

  • مرخِّيات الشرايين. يعمل النيتروغليسرين على إرخاء شرايين القلب بحيث يتدفق الدم بمزيد من السهولة عبر المساحات الضيقة، ويُؤخذ عادةً على هيئة قرص يُوضع تحت اللسان. وتعمل أيضًا بعض أدوية ضغط الدم على إرخاء الأوعية الدموية وتوسيعها.
  • الأسبرين. إذا اعتقد الأطباء أن ألم الصدر مرتبط بحالة قلبك، فسيُوصف لك الأسبرين على الأرجح.
  • أيضًا الأدوية المذيبة للجلطات، المسماة أيضًا مضادات التخثر. إذا كنت تتعرض لنوبة قلبية، فقد تتلقى هذه الأدوية. وتعمل هذه الأدوية على إذابة الجلطة التي تمنع الدم من الوصول إلى عضلة القلب.
  • مميعات الدم. إذا كان لديك جلطة في الشريان المتجه إلى قلبك أو رئتيك، فمن المحتمل تُعطى أدوية لمنع تكون المزيد من الجلطات.
  • أدوية تخفيف الحمض. إذا كان ألم الصدر ناتجًا عن ارتجاع حمض المعدة إلى المريء، فقد يقترح الطبيب تناول هذه الأدوية. وتقلل هذه الأدوية كمية الحمض في المعدة.
  • مضادات الاكتئاب. إذا كنت تتعرض لنوبات هلع، فقد يصف لك مزود الرعاية الصحية مضادات للاكتئاب لمساعدتك في السيطرة على الأعراض. وقد ينصحك أيضًا بالعلاج بالحوار مثل العلاج السلوكي المعرفي.

العمليات الجراحية والإجراءات الأخرى

تتضمن العلاجات الأخرى لبعض أخطر أسباب ألم الصدر ما يلي:

  • الرأب الوعائي وتركيب الدعامات. يساعد هذا العلاج على التخلص من الانسداد الموجود في الشريان المتجه إلى القلب. في هذا الإجراء، يُدخِل الطبيب أنبوبًا رفيعًا مزودًا ببالون في طرفه في أحد الأوعية الدموية الكبيرة، وعادةً يكون ذلك في الأُربية. ويوجه الطبيب الأنبوب إلى موقع الانسداد. ثم ينفخ البالون. ويؤدي ذلك إلى توسيع الشريان. ثم يفرغ الطبيب البالون من الهواء ويخرجه مع الأنبوب. وغالبًا يوضع أنبوب شبكي سلكي صغير (دعامة) في الشريان لإبقائه مفتوحًا.
  • جراحة مجازة الشريان التاجي. يُنشئ هذا النوع من جراحات القلب المفتوح مسارًا جديدًا لتدفق الدم حول موضع الانسداد في القلب. وفي هذه الجراحة، يأخذ الجراح أحد الأوعية الدموية من أحد أجزاء الجسم الأخرى ويستخدمه لصنع مسار جديد.
  • جراحات الترميم الطارئة. قد تحتاج إلى جراحة قلب طارئة لترميم تمزّق الشريان الأورطي، وهي حالة تُعرف بتسلّخ الأورطي. وهذه الحالة مهددة للحياة.
  • توسيع الرئة. في حال الإصابة بانخماص الرئة، قد يُدخِل الطبيب أنبوبًا في الصدر لتمديد الرئة.

التحضير للموعد

إذا كنت تُصاب بألم شديد في الصدر أو تشعر بألم أو ضغط جديد أو مجهول السبب يستمر لأكثر من عدة لحظات، فاتصل برقم 911 أو خدمات الطوارئ الطبية في بلدك.

لا تهدر وقتك في الخوف من الحرج الذي قد تشعر به إذا لم تكن الحالة نوبة قلبية. وحتى لو كان هناك سبب آخر لشعورك بألم الصدر، يجب عليك الخضوع للفحص فورًا.

ما يمكنك فعله

شارك المعلومات الآتية إن أمكن مع أطباء قسم الطوارئ:

  • الأعراض. صِف أعراضك بالتفصيل. واذكر الوقت الذي بدأت فيه تلك الأعراض في الظهور وما يجعل الألم يتحسن أو يزداد سوءًا.
  • التاريخ الطبي. أخبِر أطباءك إذا كنت قد شعرت بألم في الصدر من قبل وما كان سببه. وأخبرهم إذا كان لديك أنت أو أي من أفراد عائلتك المقربين تاريخ من الإصابة بأمراض القلب أو السكري.
  • الأدوية. إذا كانت لديك قائمة بجميع الأدوية والمكملات الغذائية التي تتناولها بانتظام، فسيساعد ذلك أطباء قسم الطوارئ. وربما عليك تحضير تلك القائمة مسبقًا وحملها في محفظتك أو حقيبتك.

غالبًا سيُجرى فحصك سريعًا فور وصولك إلى المستشفى للعلاج من ألم الصدر. وبناءً على نتائج اختبارات الدم ومراقبة القلب، قد يتمكن طبيبك سريعًا من تأكيد إصابتك بنوبة قلبية أو التفكير في سبب آخر لأعراضك. قد تكون لديك أو لدى عائلتك عدة أسئلة. إذا لم تتلقَّ المعلومات الآتية، فقد ترغب في طرح بعض الأسئلة:

  • ما السبب المرجح للإصابة بألم الصدر؟
  • هل هناك أسباب أخرى محتملة لحالتي أو للأعراض التي أشعر بها؟
  • ما هي الاختبارات التي قد أحتاج إلى إجرائها؟
  • هل أنا بحاجة إلى الإقامة في المستشفى؟
  • ما العلاجات التي أحتاج إليها الآن؟
  • هل توجد أي مخاطر مرتبطة بتناول هذه العلاجات؟
  • ما الخطوات التالية لتشخيص الحالة وعلاجها؟
  • لدي حالات طبية أخرى. كيف يمكن أن يؤثر ذلك على علاجي؟
  • هل أحتاج إلى الالتزام بأي قيود بعد عودتي للمنزل؟
  • هل يجب أن أراجع اختصاصيًا؟

لا تتردَّد في طرح المزيد من الأسئلة.

ما الذي تتوقَّعه من طبيبك

قد يطرح عليك الطبيب الذي يفحصك بسبب ألم الصدر الأسئلة التالية:

  • متى بدأت الأعراض؟ هل تفاقمت مع الوقت؟
  • هل ينتقل الألم إلى أجزاء أخرى من الجسم؟
  • ما الكلمات التي يمكنك استخدامها لوصف ما تشعر به من ألم؟
  • هل تواجه صعوبة في التنفس أو تصاب بدوخة أو دوار أو قيء؟
  • هل لديك ضغط دم مرتفع؟ إذا كانت الإجابة نعم، فهل تتناول دواءً له؟
  • هل تدخن حاليًا أو كنت تدخن؟ بأي بمعدل؟
  • هل تتناول الكحول أو الكافيين؟ بأي بمعدل؟
  • هل تتعاطى عقاقير غير مشروعة مثل الكوكايين؟
Last Updated: May 18th, 2023