Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202405 d_03; ct_50

تعظم الدروز الباكر

ينتج هذا المرض عن الالتحام المبكِّر لمفصل أو أكثر بين الصفائح العظمية لجمجمة الرضيع قبل اكتمال تكوين الدماغ.

نظرة عامة

الدُّروز القِحْفِيَّة واليافوخ

مفاصل مصنوعة من أنسجة ليفية قوية (الدُّروز القِحْفِيَّة) تُثَبِّت عظام جمجمة طفلك معًا. تلتقي الدُّروز عند اليافوخ، الجزء الرخو في رأس طفلك. تظلُّ الدُّروز مَرِنة خلال فترة الطفولة؛ مما يَسْمَح للجمجمة بالاتساع مع نمو الدماغ. يُوجَد اليافوخ الكبير في الجبهة (الأمامي).

تعظُّمُ الدُّروزِ الباكِر هو اضطراب يحدث عند الولادة، ويتسبَّب في إغلاق (الْتِحام) واحد أو أكثر من المفاصل الليفية الموجودة بين عظام جمجمة طفلكَ (الدُّروز القحفية) مبكرًا وقبل النمو الكامل لدماغ الطفل. ويستمر بعدئذٍ نمو الدماغ؛ ما يُعطي مظهرًا مشوَّهًا.

وعادةً، تظل الدُّروز مَرِنة خلال فترة الطفولة، مما يسمح لجمجمة الرضيع بالاتساع مع نمو الدماغ. وفي مُقدمة الجمجمة، تتقاطع الدُّروز في البقعة الكبيرة الطرية (اليافوخ) في قمة رأس الرضيع. اليافوخ الأمامي هو البقعة الطرية التي تشعُر بها خلف جبهة الرضيع مباشرة. ويقع اليافوخ الأكبر حجمًا التالي (الخلفي) بمؤخرة الرأس. كما يوجد يافوخ صغير في كل جانب من جانبي الجمجمة.

عادةً ما يشمل تَعَظُّم الدُّروز الباكر التحامًا مبكرًا لأحد الدُّروز القحفية، إلا أنه قد يشمل أكثر من دَرز واحد في جمجمة رضيعك (تعظُّم الدُّروزِ الباكِر المتعدد الدروز). وفي حالات نادرة، ينتج تعظُّم الدُّروز الباكِر بسبب متلازمات وراثية معينة (تعَظُّم الدُّروز الباكر المتلازمي).

يتضمن علاج تَعظم الدُّروز الباكر إجراء عملية جراحية لتصحيح شكل الرأس والسماح للدماغ بالنمو. جدير بالذكر أن التشخيص والعلاج المبكران يتيحان فرصة كافية لنمو دماغ طفلك وتطوره.

ورغم إمكانية حدوث تلف عصبي في الحالات الشديدة، إلا أن نمو معظم الأطفال يجري حسبما هو متوقع من ناحية قدرتهم على التفكير والإدراك (التطور المعرفي)، كما يحققون نتائج طيبة في العمليات التجميلية بعد الجراحة. لذلك، فأهم ما في الأمر التشخيص والعلاج المبكران.

الأعراض

تظهر مؤشرات تعظم الدروز الباكر عادةً عند الولادة، لكنها تصبح أكثر وضوحًا أثناء الشهور القليلة الأولى من عمر طفلك. ويعتمد ظهور المؤشرات ومدى حدتها على عدد الدروز القحفية التي تلتحم، ووقت حدوث الالتحام أثناء نمو الدماغ. وتشمل المؤشرات والأعراض ما يلي:

  • تشوه شكل جمجمة، ويختلف شكلها حسب الدروز المصابة
  • نمو نتوء مرتفع صلب على الدروز القحفية المصابة، مع تغير في شكل الرأس لا يبدو اعتياديًا

أنواع تَعظُّم الدُّروز الباكِر

توجد العديد من أنواع تَعَظُّم الدُّروز الباكر. يشمل أغلبها التحام الدُّروزِ القحفية المنفردة. وتتضمن الأشكال المعقدة من تَعَظُّم الدُّروز الباكر التحام دُّروز متعددة. ويرتبط تَعَظُّم الدُّروز الباكر المتعدد بمتلازمات وراثية، ويُسمى تَعَظُّم الدُّروز الباكر التلازمي.

يعتمد المصطلح الذي يُطلق على كل نوع من أنواع تَعَظُّم الدُّروز الباكر على نوع الدروز المصاب بها. أنواع تَعظُّم الدُّروز الباكِر تشمل:

  • السهمي (تزورق الرأس). يسبب الالتحام المبكر للغرز السهمية الممتدة من المقدمة إلى الخلف في أعلى الجمجمة نمو الرأس بشكل طولي ومتقلص. يُطلق على شكل الرأس هذا تزورق الرأس. تَعَظُّم الدُّروز الباكر السهمي هو النوع الأكثر شيوعًا من تَعَظُّم الدُّروز الباكر.
  • التاجي. قد يؤدي الالتحام المبكر لإحدى الدُّروز القحفية (الوحيدة التاج) التي تمتد من كل أذن إلى قمة الجمجمة، إلى تسطيح الجبهة على الجانب المصاب، والنتوء في الجانب غير المصاب. كما تؤدي أيضًا إلى انحناء الأنف وارتفاع محجر العين في الجانب المصاب. عندما تلتحم كلُّ الدُّروز القحفية مبكرًا (الثنائية التاج)، سيكون مظهر الرأس قصيرًا وعريضًا وغالبًا بمقدمة رأس ملتوية للأمام.
  • الجبهي. تَسْري الدُّروز الجبهية من قمة النتوء في الأنف لأعلى، وحتى خط منتصف الجبهة إلى اليافوخ الأمامي والدرز السهمي. ويعطي الالتحام المبكر مقدمة الرأس مظهرًا مثلثيًا ويوسّع نطاق الجزء الخلفي من الرأس. ويُطلق على هذه الحالة أيضًا مثلثية الرأس.
  • اللامي. الالتحام العظمي اللامي هو نوع نادر من تَعَظُّم الدُّروز الباكر، يشمل الغرز اللامية التي تمتد بطول الجزء الخلفي من الرأس. قد تتسبب في أن يبدو جانب واحد من رأس طفلك مسطحًا، وأن تكون أذن أعلى من الأذن الأخرى، والتواء في ناحية واحدة من قمة الرأس.

أسباب أخرى لتشوه الرأس

لا يشير تشوُّه الرأس دائمًا إلى الإصابة بتَعظُّم الدروز الباكر. على سبيل المثال، إذا كان الجزء الخلفي من رأس طفلك مسطحًا، فقد يكون ذلك نتيجة لقضاء الكثير من الوقت في النوم على جانب واحد من رأسه. يمكن معالجة ذلك عن طريق تغييرات منتظمة في وضعية الرأس، أو إذا كان ذلك ظاهرًا، فيمكن علاجه عن طريق العلاج بالخوذة (تقويم العظام القحفي) للمساعدة على إعادة تشكيل الرأس واستعادة مظهرها المتوازن.

متى تزور الطبيب

سيراقب الطبيب نمو رأس طفلك بانتظام في زيارات متابعة ورعاية الطفل. تحدث إلى طبيب الأطفال إذا كانت لديك مخاوف بشأن نمو رأس طفلك أو شكله.

الأسباب

غالبًا ما يكون سبب الإصابة بتَعَظُّم الدُّروز الباكر غير معروف، ولكنه يرتبط أحيانًا بالاضطرابات الوراثية.

  • تَعَظُّم الدُّروز الباكر غير المتلازم هو النوع الأكثر شيوعًا من تَعَظُّم الدُّروز الباكر. ولا يُعرَف حتى الآن سبب الإصابة به رغم وجود اعتقاد سائد بأنه مزيج من العوامل الجينية والبيئية.
  • يحدث تَعَظُّم الدُّروز الباكر المتلازم بسبب أنواع محددة من المتلازمات الوراثية، مثل متلازمة آبير أو متلازمة فايفر أو متلازمة كروزون، التي يمكن أن تؤثر في نمو جمجمة الطفل. كما تشتمل هذه المتلازمات عادةً على سمات بدنية ومشكلات صحية أخرى.

المضاعفات

قد يسبب تعظّم الدروز الباكر حال عدم علاجه المشكلات التالية:

  • تشوه دائم للرأس والوجه
  • ضعف تقدير الذات والعزلة الاجتماعية

ينخفض احتمال زيادة الضغط داخل الجمجمة (الضغط الدماغي) نتيجة تعظّم الدروز الباكر البسيط إذا أمكن إصلاح الدروز وشكل الرأس جراحيًا. لكن الأطفال المصابين بمتلازمة كامنة قد يُصابون بزيادة الضغط داخل الجمجمة إذا لم تتسع جماجمهم بما يكفي لتوفير مساحة لأدمغتهم الآخذة في النمو.

إذا لم يعالَج، يُمكن لزيادة الضغط داخل الجمجمة أن يُؤدِّي إلى:

  • تأخُّر النمو
  • الضعف المعرفي
  • العمى
  • نوبات الصرع
  • حالات الصداع

التشخيص

يحتاج تعظُّم الدُّروز الباكر تقييمًا من اختصاصيين مثل جرَّاح أعصاب الأطفال أو اختصاصي الجراحة التجميلية والترميمية. قد يشمل تشخيص تعظم الدروز الباكر:

  • الفحص البدني. سيتحسس الطبيب رأس طفلك بيديه للبحث عن أي سمات مثل حروف الدرز، وسيفحص وجهه للكشف عن أي فوارق في الوجه مثل عدم تناسق الملامح.
  • فحوص التصوير. يمكن أن يظهر التصوير المقطعي المحوسب والتصوير بالرنين المغناطيسي لجمجمة طفلك التحام أي درز من دروز الجمجمة. وقد يُستخدم تصوير القحف بالموجات الفوق الصوتية. ويمكن الكشف عن الدروز الملتحمة عن طريق تحسُّس الدماغ واكتشاف اختفائها الذي يحدث فور التحامها، أو عن طريق وجود حافة بارزة تظهر على طول خط الدرز. وقد يُستخدم أيضاً المسح بالليزر والتصوير لأخذ قياسات دقيقة لشكل الجمجمة.
  • اختبارات الجينات. إذا اشتبه الطبيب في إصابة الطفل بمتلازمة جينية كامنة، فقد يساعد الاختبار الجيني في تحديد هذه المتلازمة.

المعالجة

قد لا تحتاج الحالات الخفيفة من تعظم الدروز الباكر إلى علاج. وقد يوصي الطبيب بارتداء خوذة على شكل قالب معين للمساعدة في إعادة تشكيل رأس طفلك إذا كانت الدروز القحفية مفتوحة وشكل الرأس مشوهًا. ففي هذه الحالة، يمكن أن تساعد الخوذة المقولبة على نمو دماغ طفلك وتصحيح شكل الجمجمة.

مع ذلك، تكون الجراحة بالنسبة إلى معظم الأطفال هي العلاج الأساسي. يعتمد نوع وتوقيت الجراحة على نوع تَعَظُّم الدروز الباكر وإذا ما كانت هناك متلازمة وراثية مسببة له. وقد يحتاج أحيانًا إلى إجراء أكثر من عملية جراحية.

وتهدف الجراحة إلى تصحيح شكل الرأس أو تقليل الضغط على المخ أو منعه، وإفساح المجال لنمو المخ كما ينبغي، وتحسين مظهر طفلك. وهذا يتضمن عملية التخطيط والجراحة.

التخطيط الجراحي

قد تساعد دراسات التصوير الجراحين على وضع خطة لإجراءات الجراحة. يستخدم التخطيط الجراحي الافتراضي لعلاج تعظم الدروز الباكر التصوير المقطعي المحوسب ثلاثي الأبعاد عالي الجودة والتصوير بالرنين المغناطيسي لجمجمة الطفل لوضع خطة جراحية مخصصة بمساعدة الكمبيوتر. تُستخدم النماذج المخصصة لتوجيه الإجراءات بناءً على الخطة الجراحية الافتراضية.

الجراحة

غالبًا ما يجري الجراحة فريق يتكون من اختصاصي في جراحة الرأس والوجه (جرّاح الجمجمة والوجه)، واختصاصي في جراحة الدماغ (جرّاح الأعصاب). يُمكن إجراء الجراحة من خلال التنظير الداخلي أو الجراحة المفتوحة. كلا النوعين من الجراحة عادة ما تكون نتائجهما التجميلية جيدة وبأقل خطر للمضاعفات.

  • جراحة التنظير الداخلي. قد تُجرى هذه الجراحة طفيفة التوغل للرضع حتى عمر 6 أشهر. ويُفضَّل إجراء الجراحة في وقت مبكر. وباستخدام أنبوب مضاء وكاميرا (منظار داخلي) يُدخلان عبر شقوق جراحية صغيرة بفروة الرأس، يزيل الجرَّاح غرز الخياطة المتضررة للسماح بنمو دماغ الطفل بصورة صحيحة. ومقارنة بالجراحة المفتوحة، فإن جراحة التنظير الداخلي تُجرى من خلال شق جراحي أصغر، ولا تتطلب غالبًا إلا الإقامة ليلة واحدة في المستشفى، ولا تحتاج عادةً إلى نقل دم.
  • الجراحة المفتوحة. تُجرى الجراحة المفتوحة بوجه عام للأطفال الأكبر من 6 أشهر. حيث يفتح الجرَّاح شقًا جراحيًا في فروة الرأس والعظام الجمجمية، ويعيد تشكيل الجزء المصاب من الجمجمة. وتثبَّت الجمجمة في وضعها الصحيح باستخدام شرائح ومسامير قابلة للامتصاص. وتتضمن عادةً الجراحة المفتوحة الإقامة في المستشفى لمدة ثلاثة أو أربعة أيام، ويستلزم الأمر عادةً نقل دم. تُجرى هذه العملية عادةً مرة واحدة، لكن في الحالات المعقدة، قد يتطلب الأمر عدة جراحات مفتوحة غالبًا لتصحيح شكل رأس الطفل.

العلاج بالخوذة

بعد إجراء جراحة طفيفة التوغل، تلزم زيارة الطبيب على فترات معينة لوضع مجموعة من الخوذات التي تساعد على تشكيل جمجمة طفلك. وسيحدد الجراح طول فترة العلاج بالخوذات بناءً على سرعة استجابة شكل الجمجمة للعلاج. وفي حالة إجراء جراحة مفتوحة، فعادةً لا تكون هناك حاجة لوضع خوذة بعدها.

التأقلم والدعم

عندما تعلمين أن طفلكِ مُصاب بتعظُّم الدُّروز الباكِر، فقد تشعرين بمجموعة من الانفعالات. وقد لا تدرين ما يمكن توقعه. وفي هذه الحالة، يمكن أن يساعدكِ طلب الحصول على المعلومات والدعم المناسب.

فكِّري في الخطوات التالية لتعدّي نفسكِ وتعتني بطفلكِ جيدًا:

  • ابحثي عن فريق من الخُبراء الموثوقين. فستحتاجين إلى اتخاذ قرارات هامة حول العناية بطفلِكِ. ويمكن أن تقدم لكِ المراكز الطبية التي لديها فِرق في التخصص القَحفي الوجهي معلومات عن الاضطراب، وتُنسِّق العناية بطفلِكِ بين الاختصاصيّين، وتساعدكِ على تقييم الخيارات المُتاحة وتقدِّم لكِ العلاج.
  • ابحثي عن عائلات أخرى. فالحديث مع من يواجهون تحديات مشابهة يمكن أن يمدّكِ بالمعلومات والدعم الانفعالي. ويمكنكِ سؤال الطبيب عن مجموعات الدعم الموجودة في مجتمعك. وإن لم تَجِدي مجموعةً مناسبةً، فيمكن أن يوصلّكِ طبيبكِ بعائلة تكون قد تعاملت من قبل مع تعظُّم الدُّروز الباكِر. ويمكنكِ أيضًا العثور على مجموعات دعم أو أفراد داعمين عبر الإنترنت.
  • توقَّعي مُستقبلًا أفضل. يحظى معظم الأطفال بنمو معرفي مناسب، ويحرزون نتائج تجميليةً جيدةً بعد الجراحة. والتشخيص والعلاج المبكران هما سر نجاح العلاج. وعند الحاجة، توفّر خدمات التدخل المبكر المساعدة في علاج تأخّر النمو أو حالات العجز الذهني.

التحضير للموعد

في بعض الحالات، قد يشتبه طبيب الأطفال في الإصابة بتعظم الدروز الباكر أثناء زيارة روتينية للاطمئنان على صحة الطفل. وفي حالات أخرى، قد تحدد موعدًا طبيًا بسبب المخاوف التي تراودك بشأن نمو رأس طفلك. ويمكن أن يحيلك الطبيب إلى اختصاصي للتشخيص والعلاج.

إليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد لموعدك الطبي. أحضر معك أحد أفراد العائلة أو أحد أصدقائك إن أمكن. يمكن أن يساعد وجود رفيق موثوق به على تذكر المعلومات وتوفير الدعم العاطفي.

ما يمكنك فعله

أعدّ قائمة بما يلي قبل موعدك الطبي:

  • أي مؤشرات مرضية لاحظتها، مثل ظهور حروف جلدية بارزة، أو تغيُّر في شكل وجه الطفل أو رأسه.
  • الأسئلة التي تود طرحها على الطبيب

تتضمَّن الأسئلة التي قد تطرحها ما يلي:

  • ما أقرب سبب مُحْتَمَل لأعراض طفلي؟
  • هل هناك أسباب محتملة أخرى؟
  • ما أنواع الفحوصات التي يحتاج طفلي إلى إجرائها؟ هل تتطلب هذه الفحوصات أي استعدادات خاصة؟
  • ما السُّبُل العلاجية المتاحة، وما العلاج الذي تُوصِيني به؟
  • هل من بدائل للعلاج الذي تقترحه؟
  • ما المخاطر المصاحبة للجراحة؟
  • مَن سيُجري الجراحة في حال احتجنا إليها؟
  • ما عواقب اختيارنا لعدم إجراء الجراحة في الوقت الحالي؟
  • هل سيؤثر شكل الجمجمة على وظائف طفلي العقلية؟
  • ما احتمالات أن أنجب أطفالاً لديهم نفس الحالة مستقبلاً؟
  • هل هناك أي منشورات أو مواد مطبوعة أخرى يُمكِنني أَخْذها؟
  • ما المواقع الإلكترونية التي تُوصِي بالاطلاع عليها؟

لا تتردد في طرح أي أسئلة أخرى أثناء الموعد الطبي مع الطبيب.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك الطبيب أسئلة مثل:

  • متى لاحظت وجود تغيرات في رأس طفلك لأول مرة؟
  • كم من الوقت يستغرقه طفلك في النوم على ظهره؟
  • ما هي وضعية النوم لطفلك؟
  • هل سبق أن أُصيب طفلك من قبل بنوبات؟
  • هل نمو طفلك طبيعيًّا كما هو مقرر؟
  • هل حدث لكِ أية مضاعفات أثناء الحمل؟
  • هل لديكِ تاريخ عائلي مع مرض تعظّم الدروز الباكر أو حالات وراثية مثل متلازمة أبيرت أو متلازمة فايفر أو متلازمة كروزون؟

سيطرح عليك الطبيب أسئلة إضافية بناءً على إجاباتك. وسيساعدك التحضير للأسئلة وتوقعها في تحقيق أقصى استفادة ممكنة من موعدك مع الطبيب.

Last Updated: September 15th, 2022