Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202405 d_06; ct_50
Home Health Library Diseases and Conditions Deep vein thrombosis (DVT)

تخثر وريدي عميق (DVT)

قد تحدث هذه الحالة محتملة الخطورة مصحوبة ببعض الأعراض أو دون أي أعراض على الإطلاق. تعرَّف على عوامل الخطر.

نظرة عامة

الجلطة الدموية في وريد الساق

يمكن أن يؤدي تجلط الدم في وريد الساق إلى الشعور بألم ودفء ومضض في المنطقة المصابة.

يحدث التخثر الوريدي العميق (تخثر الأوردة العميقة) عند حدوث جلطة دموية (تجلط) في واحد أو أكثر من الأوردة العميقة في الجسم، وعادة ما يكون ذلك في الساقين. ويمكن أن يسبب التخثر الوريدي العميق ألمًا أو تورمًا في الساق. ويحدث في بعض الأحيان دون أعراض ملحوظة.

ويمكن أن يحدث التخثر الوريدي العميق إذا كنت مصابًا بحالات مَرَضية معينة متعلقة بجلطات الدم. وقد تتكون جلطة في الساقين إذا لم تتحرك لفترة طويلة. فمثلا قد لا تتحرك كثيرًا إذا كنت مسافرًا لمسافة طويلة أو إذا كنت ملازمًا للفراش بسبب جراحة أو مرض أو حادث.

قد يعتبر التخثر الوريدي العميق حالة خطيرة نظرًا لأن الجلطات الدموية في الأوردة قد تسري إلى أماكن أخرى، ومن ثم تنتقل عبر مجرى الدم وتلتصق بالرئتين وتعوق تدفق الدم (الانصمام الرئوي). وعند حدوث التخثر الوريدي العميق والانصمام الرئوي معًا، يُسمى ذلك الانصمام الخثاري الوريدي.

الأعراض

يمكن أن تشمل أعراض التخثر الوريدي العميق ما يلي:

  • تورّم الساق
  • الشعور بالألم أو التقلصات المؤلمة أو الوجع في الساق، الذي يبدأ غالبًا في ربلة الساق
  • تغيُّر لون جلد الساق كأن يصير أحمر أو أرجوانيًا، تبعًا للون الجلد
  • الشعور بسخونة في الساق المصابة

يمكن الإصابة بالتخثر الوريدي العميق دون ظهور أعراض واضحة.

متى تزور الطبيب

الانصمام الرئوي

يحدث الانصمام الرئوي عندما تستقر جلطة دموية في أحد شرايين الرئة، ما يمنع تدفق الدم إلى جزء من الرئة. وغالبًا ما تبدأ الجلطات الدموية في الساقين وتنتقل إلى الأعلى عبر الجانب الأيمن من القلب وصولاً إلى الرئتين. وهذا ما يُسمى التخثر الوريدي العميق.

تواصل مع الطبيب إذا ظهرت عليك أعراض التخثر الوريدي العميق.

إذا ظهرت عليك أعراض الانصمام الرئوي، وهو أحد مضاعفات التخثر الوريدي العميق المهددة للحياة، فالتمس المساعدة الطبية العاجلة.

تشمل المؤشرات والأعراض التحذيرية للانصمام الرئوي ما يلي:

  • ضيق النفس المفاجئ
  • زيادة ألم الصدر أو الانزعاج عند أخذ نفس عميق أو عند السعال
  • الشعور بالدوار أو الدوخة
  • الإغماء
  • سرعة النبض
  • سرعة التنفس
  • السعال المصحوب بالدم

الأسباب

يمكن أن يتسبب أي شيء يمنع تدفق الدم أو تخثره جيدًا في حدوث جلطة دموية.

وتشمل الأسباب الرئيسية للتخثر الوريدي العميق حدوث ضرر لأحد الأوردة بسبب جراحة أو التهاب وضرر ناجم عن عدوى أو إصابة.

عوامل الخطورة

يمكن أن تزيد عوامل كثيرة من خطر الإصابة بالتخثر الوريدي العميق. وكلما زادت عوامل الخطر، زادت فرص الإصابة بالتخثر الوريدي العميق. تشمل عوامل خطر التخثّر الوريدي العميق ما يلي:

  • العمر. مع تجاوز العمر 60 عامًا تزيد احتمالية الإصابة بالتخثر الوريدي العميق. غير أن الإصابة بالتخثر الوريدي العميق قد تحدث في أي عمر.
  • نقص الحركة. عندما لا تتحرك الساقان لفترة طويلة، لا تنقبض عضلات ربلة الساق. وتساعد انقباضات العضلات هذه على تدفق الدم. لهذا يزيد الجلوس لفترة طويلة، أثناء القيادة أو الطيران على سبيل المثال، من احتمالية الإصابة بالتخثر الوريدي العميق. وكذلك الحال بالنسبة إلى الراحة الطويلة في الفراش التي قد تنتج عن الإقامة الطويلة في المستشفى أو عن حالة مرضية مثل الشلل.
  • الإصابة أو الجراحة. قد يزيد حدوث إصابة أو جراحة في الأوردة من احتمالية الإصابة بجلطات دموية.
  • الحمل. يزيد الحمل من الضغط على أوردة منطقة الحوض والساقين. ومن الممكن أن تظل احتمالية تجلط الدم بسبب الحمل قائمة لمدة تصل إلى ستة أسابيع بعد الولادة. ومن الفئات الأكثر عرضة لهذه الحالة بشكل خاص الأشخاص الذين لديهم اضطراب موروث في تجلط الدم.
  • حبوب تنظيم النسل (وسائل منع الحمل عن طريق الفم) أو العلاج ببدائل الهرمونات. كلاهما قد يزيد من قدرة الدم على التجلط.
  • زيادة الوزن أو السمنة. يزيد الوزن الزائد من الضغط على أوردة منطقة الحوض والساقين.
  • التدخين. يؤثر التدخين في تدفق الدم وتجلطه، ما قد يزيد من خطر الإصابة بالتخثر الوريدي العميق.
  • السرطان. تؤدي بعض أنواع السرطان إلى احتواء الدم على كمية أكبر من المواد التي تؤدي إلى تجلط الدم. وتزيد أيضًا بعض أنواع علاجات السرطان من خطر الإصابة بالجلطات الدموية.
  • فشل القلب. يزيد فشل القلب من خطر الإصابة بالتخثر الوريدي العميق والانصمام الرئوي. نظرًا إلى عدم عمل القلب والرئتين كما ينبغي لهم لدى المصابين بفشل القلب، فإن الأعراض الناتجة عن الانصمام الرئوي، ولو كان بسيطًا، تكون أكثر وضوحًا.
  • مرض الأمعاء الالتهابي. يزيد داء كرون أو التهاب القولون التقرحي من خطر الإصابة بالتخثر الوريدي العميق.
  • وجود تاريخ شخصي أو عائلي للإصابة بالتخثر الوريدي العميق أو الانصمام الرئوي. في حالة إصابتك أنت أو أحد أفراد عائلتك بأحد هذين المرضين أو كليهما، فمن المحتمل أن تكون أكثر عرضة للإصابة بالتخثر الوريدي العميق.
  • العوامل الوراثية. يُصاب بعض الأشخاص بتغيرات في الحمض النووي تؤدي إلى تجلط الدم بسهولة أكبر. وأحد الأمثلة على ذلك عامل لايدن الخامس، إذ يغير هذا الاضطراب الوراثي أحد العوامل المسببة لتجلط الدم. غير أن الاضطرابات الوراثية قد لا تتسبب وحدها في حدوث جلطات دموية ما لم تكن مصحوبة بعامل خطر آخر.

وفي بعض الأحيان، قد تحدث جلطة دموية في أحد الأوردة دون وجود عامل خطر معروف. وتسمى هذه الحالة بالانصمام الخثاري الوريدي غير المبرَّر.

المضاعفات

قد تشمل مضاعفات التخثر الوريدي العميق:

  • الانصمام الرئوي. الانصمام الرئوي، هو من المضاعفات المهددة للحياة المرتبطة بالتخثر الوريدي العميق. ويحدث هذا الاضطراب عند تحرر جلطة دموية في الساق أو جزء آخر من الجسم وتلتصق بأحد الأوعية الدموية في الرئة.

    من الضروري الحصول على المساعدة الطبية العاجلة عند ظهور أعراض الانصمام الرئوي. وتشمل هذه الأعراض ضيق النفس المفاجئ وألم الصدر أثناء التنفس أو السعال، وسرعة التنفس، وسرعة النبض، والشعور بالدوار أو الإغماء، والسعال المصحوب بالدم.

  • المتلازمة التالية لالتهاب الوريد. يتسبب تلف الأوردة الناتج عن الجلطات الدموية في خفض معدل تدفق الدم في المناطق المصابة. وتشمل أعراض هذه الحالة ألم الساق وتورم الساق وتغيرات لون الجلد وقروح الجلد.
  • مضاعفات العلاج. كثيرًا ما تُستخدم مضادات تخثر الدم لعلاج التخثر الوريدي العميق. لكن هناك آثار جانبية لمضادات تخثر الدم ومنها النزف. لهذا من المهم إجراء تحاليل دم منتظمة أثناء أخذ تلك الأدوية.

الوقاية

يمكن أن تساعد التغييرات في نمط الحياة على منع التخثر الوريدي العميق. جرِّب الاستراتيجيات التالية:

  • حرِّك ساقيك. إذا كنت قد أجريت عملية جراحية أو ملازمًا الفراش للراحة، فحاول أن تتحرك في أسرع وقت ممكن. ولا تضع ساقيك فوق بعضهما في وضع متقاطع أثناء الجلوس. فقد يؤدي ذلك إلى انسداد تدفق الدم.

    خذ فترات راحة متكررة لتمديد ساقيك أثناء السفر. وعندما تكون على متن الطائرة، حاول الوقوف أو المشي من حين إلى آخر. إذا كنت تسافر بالسيارة، فتوقف كل ساعة أو نحو ذلك وتجول في المكان. وإذا لم تستطع المشي، فمارس تمارين الساق السفلية. ارفع كعبيك واخفضهما مع الحفاظ على أصابع قدميك على الأرض. ثم ارفع أصابع قدميك مع وضع كعبيك على الأرض.

  • أقلِع عن التدخين. يزيد التدخين من خطر التعرض للتخثر الوريدي العميق.
  • تحكم في الوزن. تمثل السمنة أحد عوامل الخطورة المرتبطة بمرض التخثر الوريدي العميق. ويقلل الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية من خطر الإصابة بجلطات دموية. وبشكل عام، احرص على ممارسة نشاط بدني معتدل لمدة 30 دقيقة يوميًا على الأقل. وفي حال كنت ترغب في فقدان الوزن أو تثبيته بعد فقدانه أو تحقيق أهداف محددة متعلقة باللياقة البدنية، فقد تحتاج إلى ممارسة المزيد من التمارين.

التشخيص

لتشخيص التخثر الوريدي العميق، سيجري لك الطبيب فحصًا بدنيًا ويطرح أسئلة عن الأعراض التي تشعر بها. سيفحص الطبيب الساقين بحثًا عن تورم أو إيلام عند اللمس أو تغيرات في لون الجلد.

تعتمد الاختبارات التي ستخضع لها على تقييم الطبيب لفرص تعرّضك للإصابة بالتخثر الوريدي العميق.

الاختبارات

تشمل الاختبارات المستخدمة لتشخيص التخثر الوريدي العميق أو استبعاده:

  • تحليل الدم لاكتشاف دي دايمر. الدي دايمر هو نوع من أنواع البروتين ينتج عن الجلطات الدموية. تكون مستويات مادة الدي دايمر في الدم مرتفعة غالبًا لدى جميع المصابين بالتخثر الوريدي العميق تقريبًا. ويساعد هذا التحليل غالبًا على استبعاد الإصابة بالانصمام الرئوي.
  • التصوير بالموجات فوق الصوتية المضاعفة. يستخدم هذا الاختبار غير المتوغل الموجات الصوتية لتكوين صور لطريقة تدفق الدم خلال الأوردة. وهو من الاختبارات القياسية المستخدمة لتشخيص التخثر الوريدي العميق. ولإجراء هذا الاختبار، يحرّك الطبيب برفق جهازًا (ترجامًا) صغيرًا محمولاً باليد على الجلد فوق المنطقة الجاري فحصها من الجسم. ويمكن إجراء المزيد من اختبارات التصوير بالموجات فوق الصوتية على مدار عدة أيام للتحقق من عدم تكوّن جلطات دموية جديدة أو لفحص ما إذا كانت هناك جلطة موجودة آخذة في النمو أم لا.
  • التصوير الوريدي. يستخدم هذا الاختبار الأشعة السينية وصبغة لتكوين صور للأوردة الموجودة في الساقين والقدمين. وتُحقن الصبغة في أحد الأوردة الكبيرة بالقدم أو الكاحل. وتساعد هذه الصبغة في إظهار الأوعية الدموية بمزيد من الوضوح في صور الأشعة السينية. وهذا الاختبار من الإجراءات المتوغلة، لذلك نادرًا ما يلجأ إليه الأطباء. وغالبًا ما تُجرى اختبارات أخرى أولاً، مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية.
  • التصوير بالرنين المغناطيسي. قد يُجرى هذا الاختبار لتشخيص التخثر الوريدي العميق في أوردة البطن.

العلاج

الجوارب الضاغطة

تضغط الجوارب الضاغطة، التي تسمى أيضًا الجوارب الداعمة، على ساقيك لتحسين تدفق الدم. وربما تساعدك أداة مساعدة ارتداء الجوارب على ارتدائها.

هناك ثلاثة أهداف أساسية لعلاج التخثر الوريدي العميق.

  • منع زيادة حجم الجلطة الدموية.
  • منع تفتت الجلطة الدموية وانتقالها إلى الرئتين.
  • تقليل فرص تكرار حدوث التخثر الوريدي العميق.

وتتضمن خيارات علاج التخثّر الوريدي العميق ما يلي:

  • مضادات تخثر الدم. تساعد هذه الأدوية، التي تُعرَف أيضًا باسم مضادات التخثر، على الوقاية من زيادة حجم الجلطات الدموية. وتحد مضادات تخثر الدم من خطر تكوّن المزيد من الجلطات.

    يمكن تناول مضادات تخثر الدم عبر الفم أو من خلال الوريد أو عن طريق حقنة تحت الجلد. وتوجد عدة أنواع مختلفة من الأدوية المميعة للدم تُستخدم لعلاج التخثر الوريدي العميق. ستناقش أنت والطبيب فوائدها ومخاطرها لتحديد أنسبها لحالتك.

    قد يلزم تناول أقراص مضادات تخثر الدم لمدة ثلاثة أشهر أو أكثر. ومن الضروري تناولها بدقة حسب إرشادات الطبيب لمنع حدوث آثار جانبية خطيرة.

    يحتاج الأشخاص الذين يتناولون مضادًا لتخثر الدم يُسمى وارفارين (Jantoven) إلى اختبارات دم منتظمة لمراقبة مستويات الدواء في الجسم. ويرجى العلم أن بعض الأدوية المميعة للدم غير آمنة أثناء الحمل.

  • مذيبات الجلطات (أدوية حَل الخثرات). تُستخدم هذه الأدوية للأنواع الأكثر خطورة من التخثر الوريدي العميق أو الانصمام الرئوي أو إذا كانت الأدوية الأخرى غير فعالة.

    تُعطى مذيبات الجلطات من خلال الوريد أو عبر أنبوب قسطرة يُوضَع مباشرة داخل الجلطة. ويمكن أن تؤدي إلى نزيف خطير، ولذا لا تُستخدم عادةً إلا للمصابين بالجلطات الدموية الحادة.

  • المرشحات. إذا تعذر تناول الأدوية التي تساعد على تخثر الدم، فيمكن وضع مرشح في الوريد الكبير، الوريد الأجوف، في منطقة البطن. ويمنع مرشح الوريد الأجوف الجلطات المفتتة من معاودة التجمع في الرئتين.
  • الجوارب الداعمة (الجوارب الضاغطة). تساعد جوارب الركبة الخاصة هذه على منع الدم من التجمع في الساق. وتفيد أيضًا في تقليل تورم الساق. ويمكن ارتداؤها حول الساقين من القدمين إلى مستوى الركبتين تقريبًا. في حال التخثر الوريدي العميق، يواظب المريض عادةً على ارتداء هذه الجوارب خلال ساعات النهار لبضع سنوات إن أمكن.

الرعاية الذاتية

بعد علاج التخثر الوريدي العميق، اتبع النصائح التالية للمساعدة في إدارة الحالة والوقاية من المضاعفات أو جلطات الدم:

  • اسأل عن نظامك الغذائي. يمكن للأطعمة الغنية بفيتامين K، مثل السبانخ والكرنب الأجعد والخضروات الورقية الأخرى وكرنب بروكسل أن تعوق عمل مادة الوارفارين المضادة لتخثر الدم.
  • خذ الأدوية وفقًا لإرشادات الطبيب. سيخبرك الطبيب بالمدة التي تحتاج إليها للعلاج. إذا كنت تأخذ مضادات لتخثر الدم، فستحتاج إلى تحاليل دورية للدم لمعرفة مدى كفاءة تخثر الدم.
  • احترس من النزف الشديد. يمكن أن يكون هذا من الآثار الجانبية لمضادات تخثر الدم. فاسأل الطبيب عن المؤشرات التي يجب الانتباه لها. هل تعرف ما ينبغي فعله عند حدوث النزيف؟ اسأل الطبيب أيضًا عما إذا كانت هناك قيود مفروضة على الأنشطة التي تمارسها. فالإصابات البسيطة التي تسبب التكدم أو حتى الجروح البسيطة قد تصبح مشكلة خطيرة إذا كنت تأخذ مضادات لتخثر الدم.
  • احرص على الحركة. إذا كنت ملازمًا للفراش بسبب جراحة أو غير ذلك من الأسباب، فكلما استأنفت حركتك في وقت أقرب، قلت فرص إصابتك بجلطات دموية.
  • ارتدِ جوارب داعمة. ارتدِ هذه الجوارب للوقاية من تجلط الدم في الساقين إذا أوصى الطبيب بها.

الاستعداد لموعدك

التخثر الوريدي العميق هو حالة طبية طارئة. لهذا من المهم علاج الحالة سريعًا. لكن إذا كان لديك مُتسع من الوقت قبل موعدك الطبي، فإليك بعض المعلومات التي ستساعدك على الاستعداد.

ما يمكنك فعله

جهِّز قائمة بما يلي:

  • الأعراض التي تشعر بها، بما في ذلك أي أعراض لا تبدو ذات صلة بمرض التخثر الوريدي العميق، ووقت ظهورها
  • المعلومات الشخصية المهمة، بما في ذلك ملاحظات بشأن السفر أو الإقامة في مستشفيات أو أي مرض أو عملية جراحية أو إصابة جسدية حدثت خلال الأشهر الثلاثة الماضية، وأي إصابات سابقة باضطرابات تجلط الدم حدثت للشخص نفسه أو أحد أفراد عائلته
  • جميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكمِّلات الغذائية الأخرى التي تتناولها، بما في ذلك الجرعات
  • الأسئلة التي تريد طرحها على الطبيب

اصطحب معك أحد أفراد أسرتك أو أصدقائك -إن أمكن- لمساعدتك على تذكُّر المعلومات التي ستتلقاها.

بالنسبة لمرض التخثر الوريدي العميق، تتضمن الأسئلة التي يمكنك طرحها على الطبيب ما يلي:

  • ما السبب الأرجح لما أشعر به من أعراض؟
  • ما الاختبارات التي عليّ إجراؤها؟
  • ما أفضل علاج؟
  • ما الخيارات الأخرى المتاحة بخلاف العلاج الرئيسي الذي تقترحه؟
  • هل سأحتاج إلى تقييد السفر أو ممارسة الأنشطة؟
  • لديّ أمراض أخرى. ما أفضل طريقة للسيطرة على هذه الأمراض معًا؟
  • هل توجد أي منشورات أو مطبوعات أخرى يمكنني الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي تنصحني بزيارتها؟

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك الطبيب أسئلة، مثل:

  • هل كان نشاطك محدودًا في الآونة الأخيرة، أي كنت تقضي أوقاتًأ طويلة في الجلوس أو الاستلقاء؟
  • هل تشعر بالأعراض طوال الوقت أم أنها تظهر وتختفي؟
  • ما مدى شدة الأعراض لديك؟
  • إن وُجد ما يحسِّن الأعراض التي تشعر بها، فما هو؟
  • إن وُجد ما يجعل الأعراض التي تشعر بها تتفاقم، فما هو؟
Last Updated: September 21st, 2022