Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202405 d_01; ct_50

ارتفاع ضغط الدم الطفيف

إذا كان ضغط دمك مرتفعًا ارتفاعًا طفيفًا، فقد يساعد تناول الطعام الصحي وزيادة الحركة على منع مقدمات فرط ضغط الدم من التحول إلى ارتفاع فعلي في ضغط الدم.

نظرة عامة

يحدث ارتفاع ضغط الدم الطفيف عندما تزداد قيمة ضغط الدم قليلاً عن المعدل الأمثل.

ويُقاس ضغط الدم بوحدة الملليمتر الزئبقي (ملم زئبقي). تقسم (الكلية الأمريكية لأمراض القلب) و(الجمعية الأمريكية للقلب) ضغط الدم إلى أربع فئات عامة.

  • ضغط الدم الطبيعي. حين يبلغ قياس ضغط الدمأقل من 120/80 ملم زئبقي.
  • ارتفاع ضغط الدم الطفيف. حين يتراوح الرقم الأعلى بين 120 و129 ملم زئبقي ويكون الرقم الأدنى أقل (وليس أعلى) من 80 ملم زئبقي.
  • المرحلة 1 من ارتفاع ضغط الدم. حين يتراوح الرقم الأعلى بين 130 و139 ملم زئبقي ويتراوح الرقم الأدنى بين 80 و89 ملم زئبقي.
  • المرحلة 2 من ارتفاع ضغط الدم. حين يبلغ الرقم الأعلى 140 ملم زئبقي أو أكثر ويبلغ الرقم الأدنى 90 ملم زئبقي أو أكثر.

يُعتَبر ارتفاع ضغط الدم الطفيف فئة قياسية، وهو ليس حالة صحية فعلية مثل ارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم). ولكن غالبًا ما يتفاقم ارتفاع ضغط الدم الطفيف بمرور الوقت ما لم يخضع للسيطرة الملائمة. ولهذا من الضروري قياس ضغط الدم بانتظام والسيطرة عليه. ويمكن لعادات نمط الحياة الصحية، مثل ممارسة الرياضة بانتظام واتباع نظام غذائي صحي، أن تساعد في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم) وفي السيطرة عليه.

عند إهمال السيطرة على ارتفاع ضغط الدم الطفيف وفرط ضغط الدم، فإنهما يزيدان خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. يقول بعض الباحثين أن ارتفاع ضغط الدم الطفيف على المدى الطويل قد يؤدي إلى حدوث تغيرات بالذاكرة والكلام والتفكير والقدرة على التمييز (التدهور الإدراكي).

الأعراض

لا تظهر أعراض نتيجة ارتفاع ضغط الدم الطفيف. والطريقة الوحيدة لاكتشافه هي إجراء فحوصات منتظمة لضغط الدم. احرص على قياس ضغط الدم عند زيارة الطبيب. ويمكنك فحصه أيضًا باستخدام جهاز قياس ضغط دم منزلي.

متى تنبغي مراجعة الطبيب

ينبغي قياس ضغط دم الطفل خلال المواعيد الطبية الدورية بداية من عمر 3 سنوات. وفي حال إصابة الطفل بارتفاع ضغط الدم، يجب قياس ضغط دمه في كل موعد طبي للمتابعة.

يجب أن يخضع البالغون بعمر 18 أو أكثر لفحص ضغط الدم كل عامين على الأقل. ننصحك أنت أو طفلك بزيادة معدل قياس ضغط الدم في حال الإصابة بارتفاع ضغط الدم الطفيف أو وجود عوامل خطر أخرى للإصابة بأمراض القلب.

الأسباب

يمكن أن يحدث ارتفاع ضغط الدم الطفيف لأي سبب يزيد الضغط على جدران الشرايين. ويمكن أن يؤدي تراكم الدهون والكوليسترول والمواد الأخرى في الشرايين وعلى جدرانها (تصلب الشرايين) إلى ارتفاع ضغط الدم. والعكس صحيح، إذ يمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم) الإصابة بتصلب الشرايين.

لا يمكن في كثير من الأحيان اكتشاف سبب ارتفاع ضغط الدم.

تشمل الحالات والأدوية التي يمكن أن تسبب ارتفاع ضغط الدم الطفيف ما يلي:

  • اضطرابات الغدة الكظرية
  • مشكلة في القلب موجودة منذ الولادة وتؤثر في الأوعية الدموية (عيب خِلقي في القلب)
  • الأدوية غير المشروعة، مثل الكوكايين والأمفيتامينات
  • مرض الكلى
  • انقطاع النفس الانسدادي النومي
  • بعض الأدوية، وتشمل حبوب تنظيم النسل وأدوية الإنفلونزا والجيوب الأنفية ومسكنات الألم المتاحة من دون وصفة طبية والتي تحتوي على الكافيين، وبعض الأدوية التي تُصرَف بوصفة طبية
  • مرض الغدة الدرقية

أخبِر الطبيب بكل الأدوية التي تتناولها، بما في ذلك الأدوية التي تُصرف من دون وصفة طبية.

عوامل الخطورة

يمكن أن يصاب أي شخص بارتفاع ضغط الدم الطفيف، حتى الأطفال.

تشمل عوامل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم الطفيف ما يلي:

  • السمنة أو زيادة الوزن. تجعلك السمنة أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم. وارتفاع ضغط الدم من عوامل الخطورة المرتبطة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
  • وجود تاريخ مرضي عائلي للإصابة بارتفاع ضغط الدم. يزداد احتمال إصابتك بارتفاع ضغط الدم الطفيف إذا كان أحد والديك أو أخوتك مصابًا به.
  • قلة النشاط البدني. قد يؤدي عدم ممارسة الرياضة إلى زيادة الوزن. ويمكن أن تُسبب زيادة الوزن زيادة احتمال إصابتك بارتفاع ضغط الدم الطفيف.
  • اتباع نظام غذائي غني بالملح (الصوديوم) أو يحتوي على كمية قليلة من البوتاسيوم. الصوديوم والبوتاسيوم اثنان من العناصر المغذية التي يحتاج الجسم إليها للتحكم في ضغط الدم. إذا كان نظامك الغذائي يحتوي على كمية كبيرة جدًا من الصوديوم أو كمية قليلة جدًا من البوتاسيوم، فمن المحتمل أن تصاب بارتفاع ضغط الدم الطفيف.
  • تعاطي التبغ. يمكن أن يُسبب تدخين السجائر أو مضغ التبغ أو الجلوس بالقرب من المدخنين (التدخين السلبي) رفع مستوى ضغط الدم.
  • الإفراط في شرب الكحول. يرتبط تعاطي الكحول بارتفاع ضغط الدم الطفيف، وخاصةً لدى الرجال.
  • الإصابة بأمراض مزمنة محددة. يمكن أن تُسبب بعض الأمراض، مثل أمراض الكلى وداء السكري وانقطاع النفس النومي، زيادة احتمال إصابتك بارتفاع ضغط الدم الطفيف.
  • العمر. يزيد التقدم في العمر من احتمال الإصابة بارتفاع ضغط الدم.
  • الأصل العِرقي. ينتشر ارتفاع ضغط الدم الطفيف على وجه الخصوص بين الأشخاص ذوي البشرة السمراء، وعادةً ما يصابون به في عمر مبكر مقارنةً بغيرهم من ذوي البشرة البيضاء.

على الرغم من انتشار الإصابة بارتفاع ضغط الدم وارتفاع ضغط الدم الطفيف بين البالغين، فإنهما قد يصيبان الأطفال أيضًا. قد يصاب بعض الأطفال بارتفاع ضغط الدم نتيجة لوجود مشكلات في القلب أو الكلى. وتساهم عادات نمط الحياة السيئة، مثل اتباع نظام غذائي غير صحي والسمنة وقلة ممارسة التمارين الرياضية، إلى ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال.

المضاعفات

قد يتفاقم ارتفاع ضغط الدم الطفيف ويتحول إلى حالة مَرَضية من ارتفاع ضغط الدم المزمن (فرط ضغط الدم). ويمكن أن يضر فرط ضغط الدم بأعضاء الجسم، إذ أنه يزيد احتمال التعرض للنوبات القلبية وفشل القلب والسكتات الدماغية وتمدد الأوعية الدموية والفشل الكلوي.

الوقاية

لمنع الإصابة بالمرض، يُنصح أيضًا باتباع نفس التغييرات الصحية في نمط الحياة المخصصة لعلاج ارتفاع ضغط الدم الطفيف. وهي تناول أطعمة صحية واستخدم كميات أقل من الملح والإقلاع عن التدخين وممارسة الرياضة بانتظام والحفاظ على وزن صحي وشُرب كميات أقل من الكحول أو تجنب شربه والسيطرة على التوتر.

التشخيص

يهدف اختبار ضغط الدم إلى تشخيص ارتفاع ضغط الدم الطفيف. يمكن أن تخضع لاختبار ضغط الدم ضمن الفحص الصحي الروتيني أو فحص ارتفاع ضغط الدم (فرط ضغط الدم).

ويُقاس ضغط الدم بوحدة الملليمتر الزئبقي (ملم زئبقي). وتحتوي قراءة قياس ضغط الدم على رقمين:

  • يشير الرقم الأعلى (الضغط الانقباضي) إلى ضغط تدفق الدم عند انقباض عضلة القلب، لضخ الدم.
  • ويشير الرقم الأدنى (الضغط الانبساطي) إلى الضغط في الشرايين الذي يُقاس بين نبضات القلب.

تُوصَف الحالة بأنها ارتفاع طفيف في ضغط الدم عندما يتراوح القياس بين 120 و129 ملم زئبقي ويكون الرقم الأدنى أقل (وليس أعلى) من 80 ملم زئبقي.

يعتمد تشخيص ارتفاع ضغط الدم الطفيف على متوسط قراءتين أو أكثر. وينبغي إجراء القياسات في جلسات مختلفة بالطريقة نفسها. في المرة الأولى لفحص ضغط الدم، ينبغي فحص ضغط الدم في كلتا الذراعين لتحديد إذا ما كان هناك اختلاف أم لا. وبعد ذلك، يجب استخدام الذراع التي تكون قراءاتها أعلى.

يمكن إجراء اختبار أطول لمراقبة ضغط الدم خلال فترات زمنية منتظمة على مدار ست ساعات أو 24 ساعة. ويُسمى هذا الجهاز المستخدم في هذا الاختبار "الجهاز المتنقل لمراقبة ضغط الدم". ومع ذلك، فإن الأجهزة المستخدمة في هذا الاختبار غير متوفرة في كل المراكز الطبية. راجع شركة التأمين الصحي التي تتعامل معها لمعرفة ما إذا كان الجهاز المتنقل لمراقبة ضغط الدم مشمولًا في الخدمات المقدمة أم لا.

وقد يقترح الطبيب أيضًا فحص ضغط الدم في المنزل. كما تتوفر أجهزة قياس ضغط الدم المنزلية في المتاجر والصيدليات المحلية. وتخزّن بعض الأجهزة القياسات في ذاكرة مدمجة بها.

الاختبارات

إذا كنت مصابًا بارتفاع ضغط الدم، فقد يطلب منك الطبيب المعالج لحالتك إجراء اختبارات الدم والبول للتحقق من عدم وجود حالات مَرضية قد تسبب ارتفاع ضغط الدم. وقد تشمل هذه الاختبارات ما يلي:

  • تعداد الدم الكامل
  • اختبار الكوليسترول (فحص الدهون)
  • اختبار قياس السكر (الغلوكوز) في الدم
  • اختبارات وظائف الكليتين
  • اختبارات وظائف الغدة الدرقية

وقد يلزم إجراء اختبارات أخرى.

وقد تخضع أيضًا إلى اختبار تخطيط كهربية القلب لفحص معدّل ضربات القلب. ويُشار إلى أن تخطيط كهربية القلب إجراء سريع وغير مؤلم. أثناء الاختبار، تُلصَق مستشعرات (أقطاب كهربية) على الصدر وأحيانًا على الذراعين أو الساقين. ومن خلال الأسلاك، يجري توصيل المستشعرات بالجهاز الذي يعرض النتائج أو يطبعها.

العلاج

يُوصى المصابون بارتفاع ضغط الدم باتباع نمط حياة صحي.

إذا كنت مصابًا بارتفاع ضغط الدم وداء السكري أو أمراض الكلى أو أمراض القلب، فقد يوصي الطبيب أيضًا بأخذ أحد أدوية علاج ضغط الدم.

إذا كنت مصابًا بارتفاع ضغط الدم ولكن ليس لديك أيٌّ من عوامل الخطر المرتبطة بأمراض القلب، فستصبح فوائد تناول الدواء أقل فاعلية.

يشمل علاج فرط ضغط الدم من المرحلة الأولى أو الثانية عادةً أخذ أدوية ضغط الدم وإحداث تغييرات صحية في نمط الحياة.

الرعاية الذاتية

كلما ارتفع ضغط الدم، زادت فرص الإصابة بأمراض القلب. لذلك من المهم للغاية السيطرة على ارتفاع ضغط الدم الطفيف. والعامل الأساسي في نجاح ذلك هو الالتزام بالتغييرات الصحية لنمط الحياة. جرّب النصائح التالية:

  • تناوُل الأطعمة الصحية. اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا. وجرِّب الأنظمة الغذائية المخصصة لوقف ارتفاع ضغط الدم. واختر الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدواجن، والأسماك والألبان قليلة الدسم. وحاول تناول الكثير من البوتاسيوم من مصادر طبيعية، وهو يساعد في خفض ضغط الدم. تناوَل كميات أقل من الدهون المشبعة والمتحولة.
  • تقليل الملح (الصوديوم) في طعامك. يمكن أن تكون اللحوم المُصنعة والأطعمة المعلبة وأنواع الحساء التجارية ووجبات العشاء المجمدة وأنواع معينة من الخبز مصادر خفية للملح. انظر ملصقات الطعام لمعرفة محتوى المنتج من الصوديوم. واجعل هدفك تقليل كمية الصوديوم بمقدار 1000 ميليغرام (ملغم) على الأقل يوميًا. فالمدخول القليل من الصوديوم، الذي يبلغ 1500 ملغم أو أقل يوميًا، مثالي لمعظم البالغين.
  • التحكم في الوزن. يمكن أن يساعد إنقاص الوزن في حال زيادة الوزن أو السمنة على السيطرة على ضغط الدم، وتقليل مخاطر حدوث المضاعفات. اسأل الطبيب عن الوزن الأمثل لك. وبصفة عامة، ينخفض ضغط الدم بمقدار حوالي 1 ملم زئبقي لكل كيلوغرام (حوالي 2.2 رطل) ينقُص من وزنك. وبالنسبة للمصابين بارتفاع ضغط الدم، قد يكون الانخفاض في ضغط الدم أكبر مع نقصان كل كيلوغرام من الوزن.
  • زيادة الأنشطة البدنية. تحافظ ممارسة التمارين الرياضية بانتظام على صحة الجسم. فيمكنها أن تخفض ضغط الدم وتخفف التوتر وتتحكم في الوزن وتقلل من فرص الإصابة بالأمراض المزمنة. اجعل هدفك ممارسة نشاط هوائي معتدل لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعيًا أو 75 دقيقة أسبوعيًا من النشاط الهوائي القوي، أو النوعين معًا.
  • الحدّ من تناول الكحوليات. إذا اخترتَ تناول المشروبات الكحولية، فتناولها باعتدال. ويعني هذا بالنسبة للبالغين الأصحاء عدم شرب أكثر من مشروب واحد يوميًّا بالنسبة للسيدات، واثنين يوميًّا بالنسبة للرجال.
  • الإقلاع عن التدخين. يضر التبغ جدران الأوعية الدموية ويسرع من عملية تصلُّب الشرايين. لهذا إذا كنت مدخنًا، اسأل طبيبك عن الاستراتيجيات التي تساعدك على الإقلاع.
  • السيطرة على التوتر. حاول اكتشاف طرق تخفف بها من حدة التوتر والضغط العصبي. من طرق تخفيف التوتر زيادة معدل ممارسة الرياضة والتدرب على اليقظة الذهنية والتواصل مع الآخرين من أعضاء مجموعات الدعم.

التحضير للموعد الطبي

إذا كنت تعتقد أنك مصاب بارتفاع ضغط الدم أو ارتفاع ضغط الدم الطفيف، فاحرص على تحديد موعد طبي مع طبيب العائلة لفحص ضغط الدم.

وليست هناك حاجة إلى أي استعدادات خاصة. تجنب تناول الكافيين وممارسة التمارين الرياضية وتدخين التبغ لمدة 30 دقيقة على الأقل قبل إجراء الاختبار للحصول على قراءة دقيقة لضغط الدم.

نظرًا إلى أن بعض الأدوية يمكن أن ترفع ضغط الدم، فأحضر قائمة بجميع الأدوية والفيتامينات والمكملات الغذائية الأخرى التي تأخذها مع ذكر جرعاتها استعدادًا لموعدك الطبي. لا تتوقف عن أخذ أي أدوية مصروفة بوصفة طبية تعتقد أنها قد تؤثر على ضغط الدم من دون استشارة الطبيب.

وإليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد للموعد الطبي.

ما يمكنكَ فِعله

أعدّ قائمة بما يلي:

  • الأعراض، إذا كانت لديك أي أعراض، حتى وإن بدت غير مرتبطة بالسبب الذي حددتَ الموعد الطبي من أجله، ووقت بدء ظهورها
  • المعلومات الشخصية المهمة، بما في ذلك أي تاريخ مَرَضي عائلي فيما يتعلق بارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول ومرض القلب والسكتات الدماغية أو داء السكري وأي ضغوط حياتية كبيرة أو أي تغيرات حياتية حديثة
  • دوِّن الأسئلة التي تريد طرحها على الطبيب.

تشمل الأسئلة الأساسية التي يمكنك طرحها على الطبيب ما يلي:

  • ما الاختبارات التي أحتاج إلى إجرائها؟
  • هل أحتاج إلى تناول أدوية؟
  • ما الأغذية التي ينبغي لي تناوُلها أو تجنُّبها؟
  • ما مستوى الأنشطة البدنية الملائم لحالتي الصحية؟
  • كم مرة أحتاج إلى قياس ضغط الدم؟
  • هل ينبغي أن أقيس ضغط دمي في المنزل؟
  • لديّ مشكلات صحية أخرى. فكيف يمكنني التعامل معها مجتمعة على النحو الأمثل؟
  • هل هناك أي منشورات أو مطبوعات أخرى يمكنني الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي تنصح بالاطلاع عليها؟

لا تتردد في طرح أي أسئلة أخرى.

ما الذي يمكن أن تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك الطبيب عدة أسئلة، وتشمل ما يلي:

  • ما عاداتك في نظامك الغذائي والتمارين الرياضية التي تمارسها؟
  • هل تشرب الكحول؟ كم عدد المشروبات التي تتناولها في الأسبوع؟
  • هل أنت مدخن؟
  • متى كانت آخر مرة فحصت فيها ضغط الدم؟ وكيف كانت النتيجة؟
Last Updated: February 29th, 2024