Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202405 d_01; ct_50

أذن السباح

يمكن أن يتسبب في هذه العدوى التي تصيب قناة الأذن الخارجية الوسط المائي الناتج عن المياه المتبقية في أذنك بعد السباحة أو الاستحمام.

نظرة عامة

عدوى الأذن الخارجية

من علامات الإصابة بحالة أذن السباح (التهاب الأذن الظاهرة) احمرار قناة الأذن وألم الأذن وإفراز السوائل والصديد. وإذا لم يعالَج هذا الالتهاب، من الممكن أن ينتشر إلى الأنسجة والعظام القريبة.

مرض أذن السباح هو حالة عدوى تصيب قناة الأذن الخارجية التي تصل من طبلة الأذن إلى خارج الدماغ. وهي عادةً ما يكون سببها الماء المتبقي في الأذن، مكونًا بذلك بيئةً مساعدة لنمو البكتيريا.

يمكن أن تَحدث الإصابة بأذن السباح بسبب وضع الأصابع أو المسحات القطنية أو غير ذلك من الأشياء في الأذن، مسببةً تدمير طبقة الجلد الرقيقة المبطنة لقناة الأذن.

تُعرف حالة أذن السباح أيضًا باسم التهاب قناة الأذن الخارجية. وعادةً ما يمكن علاجها بقطرات الأذن. ويمكن أن يقي العلاج السريع من المضاعفات والعدوى الأكثر خطورة.

الأعراض

تكون أعراض أذن السبَّاح بسيطة عادةً في البداية، ولكنها قد تزداد سوءًا في حالة عدم العلاج أو الانتشار. يصنف الأطباء عادةً أذن السباح وفقًا لمراحل التطور البسيطة، المتوسطة والمتقدمة.

العلامات والأعراض الخفيفة

  • الحكة في قناة الأذن
  • احمرار طفيف داخل الأذن
  • الإحساس الطفيف بعدم الراحة الذي يزاد سوءًا عن طريق شد أذنك الخارجية (الصيوان أو الأذن الخارجية) أو الضغط على "النتوء" صغير أمام أذنك (الزنمة)
  • بعض التصريف لسائل صافٍ وعديم الرائحة

إذا كان تحسنك بطيئًا

  • حكة شديدة للغاية
  • ألم متزايد
  • احمرار شديد في أذنك
  • تصريف مفرط للسوائل
  • شعور بانسداد داخل أذنك وانسداد جزئي لقناة الأذن ناتج عن التورم والسوائل والأوساخ
  • سمع منخفض أو مكتوم

تطور متقدم

  • ألم شديد قد يشع في وجهكَ أو رقبتكَ أو جانب رأسك
  • انسداد كامل لقناة أذنك
  • احمرار أو تورُّم أذنكَ الخارجية
  • تورُّم في العُقَد اللمفية في رقبتك
  • الحُمّى

متى تزور الطبيب

تواصَل مع طبيبكَ إذا كانت لديكَ علامات أو أعراض بسيطة لمرض أُذُن السبَّاح.

اتصل بطبيبكَ فورًا أو توجّه إلى غُرفة الطوارئ إذا كان لديكَ:

  • الألم الشديد
  • الحُمّى

الأسباب

إنَّ أذن السباح هي عدوى تحدث عادةً بسبب البكتيريا. ولا يشيع تسبُّب الفطريات أو الفيروسات في الإصابة بأذن السباح.

وسائل الدفاع الطبيعية للأذن

تحتوي قنوات الأذن الخارجية على وسائل دفاعية طبيعية تساعد في الحفاظ على نظافتها وتقيها من العدوى. وتشمل السمات الوقائية ما يلي:

  • غشاء رقيق طارد للماء حمضي قليلًا يبطّن قناة الأذن ويكافح نمو البكتيريا. وشمع الأذن هو تجمّع من هذا الغشاء الشمعي الرقيق وخلايا الجلد الميتة وغيرها من البقايا التي تنتقل إلى فتحة قناة الأذن للحفاظ على نظافتها.
  • الأذن الخارجية خاصة المحيطة بفتحة قناة الأذن، وتساعد على منع الأجسام الغريبة من الدخول.

كيف تحدث العدوى

تعني الإصابة بأذن السباح انهزام الدفاعات الطبيعية. تشمل العوامل التي غالبًا ما تؤدي دورًا في الإصابة بالعدوى:

  • وجود رطوبة في قناة الأذن تهيئ بيئة مثالية لنمو البكتيريا
  • التعرض للمياه الملوثة
  • تلف الجلد الحساس لقناة الأذن ما يصنع فرجة لمرور العدوى

عوامل الخطورة

تشمل العوامل التي يمكن أن تزيد فرص الإصابة بمرض أذن السباحين:

  • الرطوبة المفرطة في قناة الأذن نتيجة للتعرق الغزير أو التعرض لطقس رطب لمدة طويلة أو بقاء المياه في الأذن بعد السباحة
  • التعرض لمستويات البكتيريا المرتفعة الموجودة في المياه الملوثة
  • تنظيف قناة الأذن بالمسحات القطنية أو مشابك الشعر أو الأظافر، ما قد يسبب خدوشًا أو كشوطًا
  • أجهزة الأذن مثل سماعات الأذن أو المعينات السمعية التي قد تسبب شقوقًا صغيرة في الجلد.

المضاعفات

عادةً ما تكون أذن السباح غير خطيرة إذا عُولجت على الفور، وبالرغم من ذلك قد تحدث مضاعفات.

  • فقدان السمع المؤقت. قد يكون لديك سمع مكتوم، عادةً ما يتحسن بعد علاج العدوى.
  • عدوى طويلة الأجل (التهاب قناة الأذن الخارجية المزمن). عادةً ما يُعد التهاب الأذن الخارجية مزمنًا إذا استمرت العلامات والأعراض لأكثر من ثلاثة أشهر. تشيع الالتهابات المزمنة إذا كانت هناك حالات تصعِّب العلاج، مثل سلالة نادرة من البكتيريا، أو تفاعلات حساسية الجلد، أو رد فعل تحسسي لقطرات مضادات حيوية للأذن، أو حالة جلدية مثل التهاب الجلد أو الصدفية، أو مزيج من العدوى البكتيرية والفطرية.
  • عدوى الأنسجة العميقة (التهاب النسيج الخلوي). نادرًا ما تنتشر أذن السباح إلى الطبقات العميقة والأنسجة الضامة للجلد.
  • تلف العظام والغضاريف (التهاب العظم والنقي لقاعدة الجمجمة المبكر). يُعد هذا إحدى المضاعفات النادرة لأذن السباح التي تحدث عندما تنتشر العدوى إلى غضروف الأذن الخارجية وعظام الجزء السفلي من الجمجمة، مما يسبب ألمًا شديدًا متزايدًا. ويتعرض كبار السن، أو الأشخاص المصابون بداء السكري، أو الأشخاص المصابون بضعف الجهاز المناعي، لخطر متزايد من هذه المضاعفات.
  • انتشار العدوى على نطاق أوسع. إذا تطورت أذن السباح إلى التهاب العظم والنقي لقاعدة الجمجمة المتأخر، فقد تنتشر العدوى وتؤثر على أجزاء أخرى من الجسم، مثل الدماغ أو الأعصاب القريبة. وقد تكون هذه المضاعفات النادرة مهدِّدة للحياة.

الوقاية

اتبع هذه النصائح لتتجنب عدوى أذن السبَّاح:

  • حافظ على جفاف أذنيك. بعد السباحة أو الاستحمام، أمِل رأسك جانبًا للمساعدة في تصريف المياه من قناة أذنك. جفِّف فقط أذنك الخارجية، وامسحها برفق بمنشفة ناعمة. يمكنك تجفيف قناة الأذن الخارجية بأمان باستخدام مجفف شعر، إذا ضبطته على أقل قوة له مع الإمساك به بعيدًا عن الأذن على مسافة قدم (حوالي 0.3 متر) على الأقل.
  • العلاج الوقائي في المنزل. إذا كنت متأكدًا من عدم ثقب طبلة الأذن، يمكنك استخدام قطرات الأذن الوقائية التي يمكن تحضيرها منزليًا باستخدام الخل الأبيض والكحول المطهر بنسبة 1 إلى 1. حيث يعزز هذا المحلول من الجفاف ويمنع نمو البكتيريا والفطريات. فقط عليك بوضع ملعقة صغيرة (حوالي 5 ملليمترات) من المحلول في كل أذن واتركه يُصرَف للخارج مرة أخرى قبل السباحة وبعدها. وقد تتوفر حلول أخرى بدون وصفة طبية في الصيدلية.
  • مارس السباحة بحذر. لا تسبح في البحيرات أو الأنهار في الأيام التي تنشر فيها تحذيرات بشأن ارتفاع نسب البكتيريا.
  • احمِ أذنيك أثناء السباحة. ارتدِ سدادات أذن أو قبعة سباحة أثناء السباحة للحفاظ على جفاف أذنيك.
  • احمِ أذنيك من المهيجات. ضع قطع قطن في أذنيك عند استخدام منتجات مثل مثبتات وصبغات الشعر.
  • توخَّ الحذر بعد إصابتك بالتهابات بالأذن أو إجراء جراحة. في حال إصابتك مؤخرًا بالتهابات في الأذن أو أجريت جراحة بالأذن فاستشر طبيبك قبل السباحة.
  • تجنب وضع أشياء غريبة في أذنك. لا تحاول أبدًا خدش أي موضع مثير للحكة أو التخلص من شمع الأذن بأدوات مثل الممسحة القطنية أو المشبك الورقي أو دبوس الشعر. فاستخدام هذه الأشياء يمكن أن يؤدي إلى انحشار المواد في عمق قناة الأذن، مما يؤدي إلى تهيج الجلد داخل الأذن أو تهتكه.

إجراءات للتعامل مع شمع الأذن

ينتقل شمع الأذن عادةً إلى فتحة قناة الأذن، حيث يمكنك إزالته بغسله برفق باستخدام قطعة قماش مبللة. ومن الأفضل تركه بلا مساس والسماح لشمع الأذن بأداء وظيفته.

إذا شعرت أن شمع الأذن زائدًا عن الحاجة أو كان يسد قناة الأذن، فيمكنك اتباع خطوتين بدلاً من التوغل في الأذن لإزالته. يُنصح بزيارة الطبيب أو استخدام طريقة تنظيف منزلية. يرجى اتباع الخطوات التالية للتنظيف الآمن في المنزل:

  • تليين الشمع. استخدم قطَّارة العين لوضع قطرات قليلة من زيت ترطيب بشرة الأطفال أو زيت معدني أو جلسرين أو بيروكسيد الهيدروجين المخفف في قناة الأذن.
  • استخدام الماء الدافئ. عندما يلين الشمع بعد يوم أو يومين، استخدم مِحقنة كرة مطاطية لرش الماء الدافئ برفق داخل قناة الأذن. أمِل رأسك واسحب الأذن الخارجية للأعلى وللأسفل لتسوية قناة الأذن. وبعد الانتهاء من رش الماء الدافئ، اقلب رأسك على الجانب لتصريف المياه خارج الأذن.
  • تجفيف قناة الأذن. بعد الانتهاء، جفف الأذن الخارجية برفق باستخدام منشفة أو مجفف شعر.

التشخيص

عادةً يُمكن للطبيب أن يُشخِّص أذن السبَّاح خلال زيارة العيادة. في حالة تطوُّر العدوى أو استمرارها، قد تحتاج إلى إجراء مزيد من التقييم.

الاختبار المبدئي

من المرجح أن يشخص طبيبك مرض أذن السباح حسب الأعراض التي تبلغه بها أو الأسئلة التي يطرحها عليك أو فحصك بالعيادة. ومن المحتمل ألا تحتاج إلى إجراء اختبار معملي في زيارتك الأولى. ينطوي التقييم المبدئي لطبيبك عادة على ما يلي:

  • فحص قناة الأذن لديك باستخدام أداة مزودة بإضاءة (منظار الأذن). قد تظهر قناة الأذن لديك حمراء وملتهبة وبها تقشير. وقد يكون هناك قشور صغيرة على الجلد أو أوساخ أخرى في قناة الأذن.
  • فحص طبلة الأذن (الغشاء الطبلي) للتأكد من عدم وجود تمزق أو تلف. إذا تعذر فحص طبلة أذنك، فسيقوم طبيبك بتسليك قناة أذنك باستخدام جهاز شفط صغير أو أداة بها حلقة صغيرة أو ملعقة مقعَّرة في طرفها.

المزيد من الفحوص

بناءً على التقييم الأوَّلي، وشدة الأعراض أو درجة أذن السباح التي تشكو منها، قد يوصي الطبيب بتقييم إضافي، ويشمل ذلك إرسال عيِّنة من الإفراز أو البقايا داخل الأذن للتعرُّف على الجراثيم المسبِّبة للعدوى.

علاوة على ذلك:

  • إذا كانت طبلة الأذن تالفة أو ممزقة، فقد يحيلك الطبيب إلى اختصاصي الأنف والأذن والحنجرة. سيفحص الطبيب المتخصص حالة الأذن الوسطى إذا كانت الموقع الأوَّلي للعدوى. يلزم إجراء هذا الفحص؛ لأن العلاجات المخصصة لعدوى قناة الأذن الخارجية قد لا تناسب علاج الأذن الوسطى.
  • إذا كانت العدوى لا تستجيب للعلاج، فقد يأخذ الطبيب عيِّنة من الإفراز أو البقايا داخل الأذن في موعد لاحق ثم يُرسله إلى المعمل للتعرُّف على الجراثيم المسبِّبة.

العلاج

إن الهدف من العلاج هو وقف العدوى والسماح بتعافي قناة الأذن.

التنظيف

من الضروريِّ تنظيف قناة الأُذُنِ الخارجيةِ لمساعدةِ نقطِ الأُذُنِ على التدفُّق إلى كُلِّ الأماكنِ المُصابة. سوف يستخدم طبيبكَ جهازَ الشفطِ أو مِكشطةَ الأُذُنِ لإزالة المُفرزات، وكُتل شمع الأُذُن، والجلد المُتَقشِّر وغيرها من الرواسِب.

أدوية لعلاج العدوى

في أغلب حالات أذن السباح، سيصف الطبيب نقطًا للأذن مكوَّنة من مجموعة المكونات التالية، وفقًا لنوع وشدة العدوى:

  • محلول حمضي ليساعدكَ في استعادة بيئة الأذن الطبيعية المضادة للبكتيريا.
  • الستيرويد لتقليل الالتهاب
  • مضاد حيوي لمكافحة البكتيريا
  • الأدوية المضادة للفطريات لمكافحة العدوى بسبب الفطريات

اسأل طبيبكَ عن أفضل طريقة لوضع نقط الأذن. إليكَ بعض الأفكار التي قد تساعدكَ في استخدام نقط الأنف، وتتضمَّن ما يلي:

  • لتخفيف الشعور ببرودة النقط عليك بحمل الزجاجة بين يديكَ لعدة دقائق لتجعل درجة حرارة النقط أقرب لدرجة حرارة الجسم.
  • استلقِ على جانبكَ واجعل الأذن المصابة إلى أعلى لعدة دقائق ليساعد الدواء على المرور بطول قناة الأذن.
  • اطلب المساعدة من أحد، إن أمكن في وضع النقط داخل أذنك.
  • لوضع النقط في أذن طفل أو بالغ، اسحب الأذن لأعلى ثم إلى الخلف.

إذا كانت قناة الأذن مسدودة بالكامل بسبب التورُّم، أو الالتهاب أو الإفرازات الزائدة، يُمكن أن يستخدم الطبيب فتيلًا مصنوعًا من القطن أو الشاش لدفع الإفرازات وتسهيل ملئها بالدواء داخل قناة الأذن.

في حالة تدهور العدوى أو عدم الاستجابة للعلاج بنقط الأذن، قد يَصِف لكَ الطبيب مضادًّا حيويًّا عن طريق الفم.

أدوية لتخفيف الألم

قد يوصي طبيبك بتخفيف عدم الارتياح الناتج من الإصابة بأذن السبَّاح عن طريق مسكِّنات الألم المتاحة دون وصفة طبية، مثل الأيبوبروفين (أدفيل، وموترين آي بي، وغيرهما من الأدوية)، نابروكسين الصوديوم (أليف)، أو الأسِيتامينُوفين (تايلينول، وغيره من الأدوية).

إذا كان الألم شديدًا أو إذا كانت حالة أذن السباح أكثر تطورًا، فقد يَصِف لكَ الطبيب دواءً أكثر قوة لتخفيف الألم.

مساعدة العلاج على العمل

أثناء العلاج، التزم الخطوات التالية للمساعدة في إبقاء أذنيكَ جافة، وتَجنَّبِ المزيد من التهيُّج:

  • لا تمارس السباحة أو الغوص تحت الماء.
  • لا تضَعْ سدادات للأذن، أو جهازًا مساعدًا على السمع، أو سماعات الأذن قبل توقُّف الألم أو الإفرازات.
  • تجنَّبْ دخول الماء داخل قناة الأذن عند الاستحمام أو المكوث تحت الدش. استخدمْ كرات قطن مغطاة بهُلام النفط (الفازلين) لحماية أذنكَ أثناء الاستحمام أو المكوث في المغطس.

الاستعداد لموعدك

إليك بعضَ المعلومات التي ستجعلك جاهزًا لموعدك.

ما يمكنك فعله

جهِّزْ قائمة بما يلي:

  • الأعراض التي تطرأ عليك ومتى بدأت
  • جميع الأدوية، والفيتامينات والمكمِّلات الغذائية الأخرى التي تتناولها مع تحديد الجرعات
  • مسببات الحساسية لديك، مثل تفاعلات البشرة، أو الحساسية الدوائية
  • الأسئلة التي قد يكون مطلوبًا طرحها على طبيبك

قد تشمل بعض الأسئلة الأساسية التي قد ترغب بطرحها على طبيبك حول أذن السباحين:

  • ما السبب المُرجَّح لحدوث مشكلات لأذني؟
  • ما العلاج الأفضل؟
  • متى ينبغي عليَّ توقع حدوث تطور؟
  • هل أحتاج إلى تحديد موعد طبي للمتابعة؟
  • إذا كنت مصابًا بحالة أذن السباحين، فكيف يمكنني حماية نفسي من التعرض لها مرة أخرى؟
  • هل هناك أيُّ منشوراتٍ أو مطبوعات أخرى يُمكنني الحصول عليها؟ ما هي المواقع الإلكترونية التي تنصح بالاطلاع عليها؟

لا تتردَّدْ في طرح أسئلة أخرى.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجَّح أن يطرح عليك طبيبك عددًا من الأسئلة، تتضمَّن ما يلي:

  • هل مارست السباحة مؤخرًا؟
  • هل تمارس السباحة بشكل متكرر؟
  • أين تمارس السباحة؟
  • هل أُصِبتَ بمرض أذن السباحين من قبلُ؟
  • هل تستخدم مسحات من القطن أو أشياء أخرى لتنظيف أذنيك؟
  • هل تستخدم سماعات الأذن أو أي أجهزة أخرى خاصة بالأذن؟
  • هل سبق وأجريت أي فحوصات أو إجراءات أخرى مؤخرًا؟
Last Updated: October 9th, 2021