Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202404 d_28; ct_50

بشرة جافة

تعرف على المزيد من المعلومات عن أسباب حالة تقشر الجلد الشائعة التي غالبًا ما تكون مؤقتة أو موسمية لكنها قد تصبح مشكلة مزمنة، وعن نصائح الرعاية الذاتية لتك الحالة.

نظرة عامة

يتسبب الجلد الجاف في مظهر وملمس خشنين للجلد أو إثارة الحكة به أو تقشره. ويختلف مكان تكوُّن هذه البقع الجافة من شخص لآخر. وهي حالة شائعة يتعرض لها الجميع على اختلاف الأعمار.

تظهر الإصابة بالجلد الجاف لأسباب عديدة، ومنها الطقس البارد أو الجاف والضرر الناتج عن التعرض لأشعة الشمس والصابون شديد القلوية وكثرة الاستحمام.

هناك الكثير مما يُمكنك القيام به بمفردك لتحسين حالة الجلد الجاف، بما في ذلك استخدام المرطبات وممارسة سبل الحماية من أشعة الشمس على مدار العام. جرب العديد من المنتجات وبرامج العناية الروتينية بالجلد للتوصل إلى النهج الذي يناسب حالتك.

الأعراض

غالبًا ما يكون جفاف الجلد حالة مؤقتة أو موسمية — حيث يُمكن أن تتعرَّض له في فصل الشتاء فقط، على سبيل المثال — ولكن قد يتطلب علاجه فترة طويلة. وتختلف علامات جفاف الجلد وأعراضه حسب عمر الشخص وحالته الصحية ودرجة لون بشرته والبيئة التي يعيش فيها ومدى تعرّضه لأشعة الشمس. وتتضمن ما يلي:

  • إحساس بشد الجلد
  • ملمس ومظهر خشن للبشرة
  • حكة في الجلد (رغبة ملحة لحك الجسم)
  • تقشير بسيط أو شديد في الجلد، يسبب ظهور الجلد بلون مائل إلى الرمادي لدى أصحاب البشرة البنية أو السمراء الجافة
  • تقشير خفيف أو شديد
  • جفاف جلد الساق وتشققها
  • خطوط رقيقة أو شقوق
  • جلد يتفاوت لونه بين مائل للحمرة في البشرة البيضاء ومائل للرمادي في البشرة البنية والسمراء
  • شقوق عميقة عُرضة للنزف

متى تزور الطبيب؟

تستجيب غالبية حالات البشرة الجافة جيدًا للتغييرات في نمط الحياة والعلاجات المنزلية. قد تحتاج إلى زيارة طبيب الرعاية الأولية أو طبيب متخصص في الأمراض الجلدية في الحالات التالية:

  • استمرار المؤشرات والأعراض بعد تجربة خطوات الرعاية الذاتية
  • وجود ألم أو التهاب في الجلد
  • جفاف الجلد أو سماكته بوصفه أثرًا جانبيًا لعلاج السرطان
  • الشعور بعدم الراحة إلى درجة الأرق أو عدم القدرة على التركيز في أنشطتك اليومية المعتادة
  • وجود قروح مفتوحة أو إصابات من الحك
  • تقشر الجلد في مناطق كبيرة

الأسباب

يحدث جفاف الجلد نتيجة فقدان الطبقة الخارجية من الجلد المياه. قد ينتج ذلك بسبب ما يلي:

  • الحرارة. تعمل نظم التدفئة المركزية والمواقد الحارقة للخشب وأجهزة تدفئة المكان والمدافئ جميعها على خفض الرطوبة.
  • البيئة. الحياة في ظروف باردة أو عاصفة بالرياح أو بيئة منخفضة الرطوبة.
  • كثرة الاستحمام أو التقشير. يمكن أن يتسبب الاغتسال أو الاستحمام بمياه ساخنة لمدة طويلة أو تقشير الجلد بمعدل أكبر من اللازم في جفافه. وقد يؤدي الاستحمام أكثر من مرة في اليوم أيضًا إلى إزالة الزيوت الطبيعية من الجلد.
  • أنواع الصابون والمنظفات شديدة القلوية. تتسبَّب العديد من أنوع الصابون والمنظِّفات والشامبو المشهورة في سحب الرطوبة من جلدك، إذ أنها مُصنَعة لإزالة دهون الجلد.
  • الأمراض الجلدية الأخرى. الأشخاص المصابون بأمراض جلدية، مثل التهاب الجلد التأتُّبي (الإكزيما) أو الصدفية هم أكثر عرضة للإصابة بجفاف الجلد.
  • العلاجات الطبية. يُصاب بعض الأشخاص بجفاف الجلد وسماكته بعد تلقي علاج السرطان أو غسيل الكلى أو تناول أدوية معينة.
  • التقدم في السن. مع تقدم الشخص في السن، يصبح الجلد رقيقًا ويُفرِز كمية أقل من الدهون التي يحتاجها الجلد للاحتفاظ بالمياه.

عوامل الخطورة

قد يُصاب أي شخص بجفاف الجلد. لكنك قد تكون أكثر عرضة للإصابة بهذه الحالة في حالة:

  • تجاوز عمرك 40 عامًا، وذلك لانخفاض قدرة الجلد على الاحتفاظ بالرطوبة مع تقدم العمر
  • الحياة في ظروف باردة أو عاصفة بالرياح أو بيئة منخفضة الرطوبة
  • العمل في وظيفة تتطلب أن تغمر يديك في المياه، مثل التمريض أو تصفيف الشعر
  • العمل بيديك في الإسمنت أو الطين أو التربة
  • السباحة كثيرًا في حمامات تحتوي على الكلور
  • الإصابة بأمراض أو حالات معينة مثل قصور الدرقية أو داء السكري أو سوء التغذية

المضاعفات

جفاف الجلد غير ضار عادة. ولكن عندما يُترك دون اعتناء، فقد يؤدي جفاف الجلد إلى:

  • التهاب الجلد التأتُّبي (الإكزيما). إذا كنت عرضةً للإصابة بهذه الحالة، فقد يؤدي الجفاف الزائد إلى تنشيط المرض، مما يُسبِّب حدوث الطفح الجلدي والتشقُّقات.
  • حالات العدوى. قد تتشقَّق البشرة الجافة، مما يسمح للبكتيريا باختراق الجلد مسبِّبة العدوى.

ومن المرجَّح أن تحدث هذه المضاعفات عندما تكون وسائل حماية البشرة ضعيفة للغاية. فعلى سبيل المثال، يمكن للبشرة شديدة الجفاف أن تسبب تشقُّقات أو شروخ عميقة، والتي يمكن أن تنفتح وتنزف؛ مما يتيح الفرصة لغزو البكتيريا.

الوقاية

جرب النصائح التالية للحفاظ على رطوبة الجلد:

  • رطِّب جلدك. يساعد المرطب الجلد على الاحتفاظ بالماء وبقائه رطبًا للحفاظ على حاجز حماية البشرة سليمًا. استخدِم المرطب على مدار اليوم، وخاصةً على اليدين. وقبل الخروج من المنزل، استخدم مرطبًا يحتوي على مستحضر واقٍ من الشمس واسع النطاق مع عامل الوقاية الشمسي (SPF) لا يقل عن 30، حتى في الأيام الملَّبدة بالغيوم. ضع مستحضرًا واقيًا من أشعة الشمس بكمية وفيرة، ثم ضعه ثانية كل ساعتين، أو بوتيرة أكثر من ذلك عند السباحة أو التعرُّق.
  • قَلِّل التعرُّض للماء. احرص على أن يكون وقت الاغتسال والاستحمام 10 دقائق أو أقل. واستخدم الماء الدافئ وليس الساخن. اشطُف جسمك وجففه جيدًا. احرص على ألا تستحم أكثر من مرة في اليوم.
  • استخدم منظفًا لطيفًا على البشرة أو نوعًا من الصابون خالٍ من المواد المسببة للحساسية. جرّب كريم تنظيف أو جِل استحمام خالٍ من الصابون. أو استخدم صابونًا مرطبًا خاليًا من الزيوت العطرية لا يحتوي على كحول أو مواد مسببة للحساسية (صابون ضعيف الإثارة للتحسس)، وخصوصًا إذا كنت تغسل يديك كثيرًا. اشطُف بشرتك بعناية وجففها برفق. وضع كريمًا مرطبًا بينما لا يزال جلدك رطبًا.
  • اهتم بالحلاقة بطريقة صحيحة. قد تسبب الحلاقة جفاف الجلد. لذا استخدم مادة لتليين الجلد وترطيبه قبل أن تبدأ الحلاقة. واحلق في اتجاه نمو الشعر، ما لم يؤدِ ذلك إلى تهيج الجلد. استخدم شفرة حادة واشطفها بالماء الدافئ بعد كل سحبة. وعند الانتهاء من الحلاقة، ضع مرطبًا على بشرتك.
  • غَطِّ أكبر قدر ممكن من جلدك في الطقس البارد أو العاصف. وخاصةً أن الأحوال الجوية القاسية قد تسبب جفاف الجلد. فاحرص على ارتداء وشاح وقبعة وقفازين عاديين أو قفازين سميكين لحماية جلدك عند الخروج.
  • ارتدِ القفازات. ارتدِ القفازات المناسبة لحماية يديك عند قيامك بأعمال البَستنة واستخدام منظفات شديدة وغيرها من الأنشطة التي تسبب جفاف الجلد.
  • اشطف جسمك ورطّبه بعد السباحة. هذا الأمر مهم خاصةً إن كنت تسبح في حمامات سباحة ترتفع بها نسبة الكلور.
  • اشرب عندما تشعر بالعطش. تناوَل مشروبات منزوعة الكافيين يوميًا للحفاظ على رطوبة كل أنسجة الجسم، ومن بينها الجلد.
  • توخَّي الحذر في تحميم الرضيع. يكفي عادة استخدام المنظف كل أسبوع أو أسبوعين لاستحمام الرضيع. وفيما عدا ذلك، استعملي الماء فقط لتحميمه. واحرصي على تنظيف منطقة الحفاض في كل مرة تقومين فيها بتغييره. ضعي طبقة رقيقة من هلام النفط (Vaseline أو Aquaphor أو غيرهما) والجلد لا يزال رطبًا.

التشخيص

لتشخيص جفاف الجلد، قد يفحص الطبيب المريض ويسأله عن تاريخه المَرَضي. وقد يتحدث المريض عن توقيت بداية جفاف البشرة لديه وما يجعلها تتحسن أو تزداد سوءًا وعادات الاستحمام لديه وكيفية الاعتناء ببشرته.

وقد يقترح الطبيب خضوع المريض لبعض الفحوصات لاكتشاف ما إذا كان جفاف الجلد لديه ناتجًا عن حالة مَرَضية، مثل قصور نشاط الغدة الدرقية (قصور الدرقية). يكون جفاف الجلد في الغالب عرضًا لمرض جلدي آخر، مثل التهاب الجلد التأتُّبي أو الصدفية.

المعالجة

تستجيب البشرة الجافة جيدًا لإجراءات نمط الحياة غالبًا، مثل استخدام مرطبات البشرة وتجنب الحمام الساخن طويل المدة. إذا كانت بشرتك شديدة الجفاف، قد يوصي الطبيب باستخدام منتجات مرطبة تناسب احتياجات بشرتك.

إذا كنت مصابًا بمرض جلدي خطير، قد ينصح الطبيب بعلاجه باستخدام أحد الكريمات أو المراهم التي تصرف بوصفة طبية. أما إذا أصبح الجلد الجاف مثيرًا للحكة، فيمكنك استخدام لوشن يحتوي على هيدروكورتيزون. وإذا اتسعت تشققات الجلد، قد يصف الطبيب ضمادات رطبة للمساعدة في منع الإصابة بعدوى.

نمط الحياة وعلاجات منزلية

يُمكن أن تساعد التدابير التالية في الحفاظ على رطوبة الجلد وصحته:

  • غسل الوجه برفق مرتين على الأقل يوميًا. استخدم منظفًا لطيفًا غير رغوي وخالٍ من الكحول لغسل وجهك مرتين يوميًا وبعد التعرق. ويمكن للمنتجات التي تحتوي على حمض الستياريك (الموجود في زبدة الشيا) أو حمض اللينوليك (الموجود في زيت الأرجان وغيره من الزيوت) أن تساعد في إصلاح عيوب بشرتك. إذا كانت بشرتك حساسة، فاغسلها بغسول في المساء، واشطفها فقط بالماء في الأوقات الأخرى.

    ضع أي دواء موضعي تستخدمه على بشرتك بينما لا تزال رطبة وانتظر بضع دقائق (راجع عبوة الدواء لمعرفة التفاصيل) وبعدها ضع المرطب الذي تستخدمه. وفي حالة استخدام مستحضرات التجميل، فيبغي الحرص على اختيار المنتجات ذات الأساس الكريمي أو الدهني. استخدم مرطبًا يحتوي على مستحضر واقٍ من أشعة الشمس واسع النطاق ذي عامل وقاية شمسي (SPF) لا يقل عن 30، حتى في الأيام ذات الأجواء الغائمة. ضع كمية وفيرة من مستحضر واق من أشعة الشمس، ثم ضعه ثانية كل ساعتين، أو بوتيرة أكثر من ذلك عند السباحة أو التعرُّق.

  • ترطيب الجلد. ضع مرطبًا عدة مرات يوميًا، وخاصة عندما تشعر بجفاف بشرتك وبعد غسل اليدين أو الاستحمام وبشرتك ما تزال رطبة. اسأل طبيبك عن إيجابيات مختلف العلاجات البديلة لبشرتك وحالتها وسلبياتها. قد تحتاج إلى تجربة عدة منتجات حتى تعثر على ما يعجبك، وما يفيدك، وما ستستخدمه بانتظام.

    ابحث عن المكونات التي تساعد على التعافي مثل اليوريا والسيراميدات والأحماض الدهنية والجليسرول (والمعروف أيضًا باسم الجلسرين) وزبدة الشيا وزبدة الكاكاو. ابحث عن المنتجات الخالية من العطور التي لا تسبب إصابتك بالبثور (لا تسد المسام) ولا تحتوي على مواد تسبب الحساسية (ضعيفة الإثارة للتحسس). تجنب المنتجات التي تحتوي على كبريتات لوريل الصوديوم التي تسبب الجفاف.

    وبالنسبة لبشرة الوجه والرقبة، قد يكون عليك استخدام كريم لهما. فاختر منها منتجًا سهل الاستخدام ولا يترك بقايا مرئية. إذا كنت عرضة لحب الشباب، فتجنَّب استخدام المنتجات التي تحتوي على هُلام النفط (الفازلين) أو زبدة الكاكاو أو زيت جوز الهند، على وجهك. وإذا كانت بشرتك شديدة الدهنية، فجرب استخدام مستحضر واقٍ من أشعة الشمس بدلاً من المرطب. وإذا بدأت علامات التقدم في السن تظهر على بشرتك، فيمكنك وقايتها من التقشر والتشقق باستخدام المنتجات التي تحتوي على مضادات التأكسد أو حمض الألفا هيدروكسي. غالبًا ما تشكِّل مرطبات البشرة أساس كريمات مقاومة التجاعيد، مع إضافة الرتينويدات ومضادات التأكسد والببتيدات ومكونات أخرى.

    وإذا تعرضت بشرتك في غير منطقة الوجه للجفاف الشديد، فقد يفيدك استخدام مستحضر مرطب أكثر سمكًا (مثل Eucerin أو Cetaphil أو غيرهما) أو زيتًا مثل زيت الأطفال. ويتميز الزيت بقدرة على البقاء أكثر من الدَّهون (اللوشن)، ويمنع تبخر الماء من سطح البشرة. من المنتجات الممكن استخدامها أيضًا المنتجات القائمة على أساس من هلام النفط (مثل الفازلين والأكوافور وغيرهما). وفي حال كان قوامها دهنيًا أكثر من اللازم، فيمكنك استخدامها فقط وقت النوم أو على الشقوق الدقيقة فقط في البشرة. وفي حال جفاف اليدين الشديد، فيمكنك استخدام هُلام النفط (الفازلين) بكمية وفيرة في وقت النوم، وارتداء جورب أو قفاز من القطن الخالص.

  • استخدام الماء الدافئ وتقصير زمن الاستحمام. تؤدي إطالة زمن الاستحمام أو الاغتسال والماء الساخن إلى إزالة زيوت البشرة الطبيعية. لا يوصى بالاستحمام أكثر من مرة واحدة يوميًا، ولمدة لا تزيد على 5 أو 10 دقائق. واستخدم الماء الدافئ لا الساخن.
  • استخدام صابون مرطب خالٍ من المواد المسببة للحساسية. استخدم صابونًا مرطبًا خالٍ من العطور (ضعيف الإثارة للتحسس) لغسل اليدين. ثم ضع كريمًا مرطبًا بينما ويداك ما تزالان رطبتين.

    وعند الاغتسال أو الاستحمام، جرب كريم التنظيف أو جل الاستحمام الخالي من الصابون، ولا تستخدم الصابون إلا على الأماكن الضرورية مثل الإبطين وباطن الفخذ. تجنب استخدام اللوف وأحجار الخفاف. اشطُف بشرتك بعناية وجففها برفق.

  • استخدام جهاز لترطيب الهواء. يُمكن أن يسبب الهواء الداخلي الجاف والساخن جفاف البشرة الحساسة ويزيد من الحكة وتقشر البشرة. ويضيف جهاز ترطيب الهواء المنزلي المتحرك أو الملحق بالمدفأة رطوبة إلى الهواء داخل منزلك.
  • اختيار الأقمشة اللطيفة على بشرتك. تسمح الألياف الطبيعية، مثل القطن بتهوية بشرتك. أما الصوف، فعلى الرغم من أنه مادة طبيعية، ولكنه يسبب تهيّج البشرة حتى الأنواع السليمة منها.

    عند غسل الملابس؛ يوصى بغسلها باستخدام منظفات خالية من الأصباغ أو العطور التي يمكن أن تسبب تهيج البشرة. وغالبًا ما تحتوي أسماء هذه المنتجات على كلمة "خالية من...".

  • العلاج المخفف للحكة. إذا سبب جفاف البشرة لك شعورًا بالحكة، فضع قطعة قماش نظيفة باردة مبللة على المنطقة المصابة. ويمكنك أيضًا أن تضع كريمًا أو مرهمًا مضادًا للحكة يحتوي الهيدروكورتيزون بنسبة لا تقل عن 1%.

وفي حال لم تنجح هذه الإجراءات في تخفيف الأعراض التي لديك، أو إذا أخذت تلك الأعراض في التفاقم، فينبغي زيارة الطبيب أو استشارة طبيب أمراض جلدية بشأن وضع خطة مخصصة للعناية ببشرتك بناءً على نوع بشرتك والحالة التي قد تكون مصابة بها.

التحضير للموعد

من المحتمل أن تبدأ في زيارة طبيب الرعاية الرئيسي. في بعض الأحيان، قد تتم إحالتك مباشرة إلى طبيب متخصص في الأمراض الجلدية (أخصائي الأمراض الجلدية). إليك بعض المعلومات لمساعدتك في الاستعداد لموعدك.

ما يمكنك فعله

تحضير قائمة بالأسئلة سيساعدك في تحقيق الاستفادة القصوى من وقتك مع الطبيب. تتضمن بعض الأسئلة الرئيسة التي يجب طرحها بخصوص البشرة الجافة ما يلي:

  • ما أكثر الأسباب احتمالًا لإصابتي بجفاف الجلد؟
  • هل أحتاج للخضوع لفحوصات؟
  • هل تُشفى الحالة بمفردها؟
  • ما طرق العناية بالبشرة التي تنصحني بها؟

لا تتردد في طرح أي أسئلة أخرى.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك الطبيب عددًا من الأسئلة، مثل:

  • منذ متى وأنت مصاب بجفاف الجلد؟
  • هل لديك أعراض أخرى؟
  • هل الأعراض التي تشعر بها مستمرة أم عرضية؟
  • ما الذي يجعل جلدك أفضل حالًا، إن وجد؟
  • ما الذي يَجعل جلدك أسوأ حالًا، إن وُجد؟
  • ما الأدوية التي تتناوَلها؟
  • كم عدد مرات الاستحمام أو الاغتسال؟ حل تستخدم الماء الساخن؟ ما أنواع الصابون والشامبو التي تستخدمها؟
  • هل تستخدم الكريمات المرطبة؟ إذا كنت تستخدمها، فأي الأنواع تستخدم، وكم مرة تستخدمها؟
Last Updated: August 25th, 2023